هبة محسن
قال رئيس غرفة التجارة الأمريكية في البحرين قيس الزعبي إن أعداد الطلبة البحرينيين في الجامعات الأمريكية يبلغ نحو 200 طالب بحريني يدرسون في الولايات المتحدة الأمريكية حالياً، أغلبهم في نيويورك، بوسطن، تكساس، بنسلفانيا وموزعين في عدة جامعات وفي مختلف التخصصات منها الدراسات الأولية مثل البكالوريوس فضلاً عن الماجستير والدكتوراه، مشيراً إلى أن التخصصات تركز على دراسة الحقوق والهندسة والطب وعلم الأحياء.وأضاف على هامش الحفل الذي نظمته غرفة التجارة الأمريكية لخريجي الولايات المتحدة الأمريكية تحت شعار «التعلم مدى الحياة»، إن الدراسات الحالية تركز على الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني مشيراً إلى أن هناك الكثير من الشركات الأمريكية تستقطب الخريجين البحرينيين المتميزين والمبدعين وهم كثيرون.وأوضح أن كلفة دراسة الطالب في الجامعات الأمريكية تبلغ 100 ألف دولار سنوياً بما فيها تذاكر السفر والإقامة.وأشار إلى أن برنامج (YES) يتيح للشباب البحريني في المرحلة الثانوية الدراسة في الولايات المتحدة لمدة عام، والإقامة عند عائلة مضيفة يكتسب خلالها الطالب مهارات القيادة ويستطيع فهم ثقافة المجتمع الأمريكي بشكل أسرع، والعودة إلى بلاده لمشاركة ما اكتسب من مهارات مع مجتمعه المحلي.
قال رئيس غرفة التجارة الأمريكية في البحرين قيس الزعبي إن أعداد الطلبة البحرينيين في الجامعات الأمريكية يبلغ نحو 200 طالب بحريني يدرسون في الولايات المتحدة الأمريكية حالياً، أغلبهم في نيويورك، بوسطن، تكساس، بنسلفانيا وموزعين في عدة جامعات وفي مختلف التخصصات منها الدراسات الأولية مثل البكالوريوس فضلاً عن الماجستير والدكتوراه، مشيراً إلى أن التخصصات تركز على دراسة الحقوق والهندسة والطب وعلم الأحياء.وأضاف على هامش الحفل الذي نظمته غرفة التجارة الأمريكية لخريجي الولايات المتحدة الأمريكية تحت شعار «التعلم مدى الحياة»، إن الدراسات الحالية تركز على الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني مشيراً إلى أن هناك الكثير من الشركات الأمريكية تستقطب الخريجين البحرينيين المتميزين والمبدعين وهم كثيرون.وأوضح أن كلفة دراسة الطالب في الجامعات الأمريكية تبلغ 100 ألف دولار سنوياً بما فيها تذاكر السفر والإقامة.وأشار إلى أن برنامج (YES) يتيح للشباب البحريني في المرحلة الثانوية الدراسة في الولايات المتحدة لمدة عام، والإقامة عند عائلة مضيفة يكتسب خلالها الطالب مهارات القيادة ويستطيع فهم ثقافة المجتمع الأمريكي بشكل أسرع، والعودة إلى بلاده لمشاركة ما اكتسب من مهارات مع مجتمعه المحلي.