حنان خلفان
كنت أعرف أن تطوير المهارات التدريبية يكمن في إدراج الازدهار المهني كأولوية في الحياة اليومية، وتلك هي الخطة الناجحة التي ستتيح لأي شخص أن يكون مؤهل لاجتذاب مستويات النجاح التي يتمناها كل فرد، ومع ذلك كانت الصعوبة دوماً في إيجاد الدورات الجيدة والتي تنمي مهارات حيوية ومهمة أملاً في التعرف على كل ما هو جديد في البرامج والدورات الحديثة، حتى سنحت لي الفرصة للانضمام في إحدى هذه الدورات التي نظمتها غرفة تجارة وصناعة البحرين بالتعاون مع جمعية الصحفيين البحرينية حول الصحافة الاقتصادية.ما لفت انتباهي وأسعدني تلك البرامج التي تقدمها الغرفة للأسر البحرينية، انبهرت ببرنامج (جرب تشتغل) الذي يستهدف الفئة العمرية من 14- 18 عاماً، والذي أتمنى من الأسرِ وأربابها الاطلاع على هذه البرامج التي حتماً ستعود على أبنائهم بالنفع، وستعمل على طريقة تفكيرهم وذلك من خلال خلق جو تدريبي في تحقيق أي أمنية من أمنياتهم، ليصبحوا أشخاصاً مسؤولين ومؤهلين ليحلقوا في أحلامهم والعثور على أهم الأفكار والاستراتيجيات والمعلومات، فالبرنامج مكرس ليتم تدريبهم لمدة أسبوعين في وظائف حقيقية ليحققوا ما يأملون حتى ينخرطوا في حياتهم المستقبلية العملية، ويصلوا لأعلى مستويات النجاح وليتمكنوا من الشروع في حياتهم المثالية.وحتى لا يكون البرنامج مجرد برنامج مكرر فبإمكانهم أن يصبحوا أحد الأشخاص القلائل القادرين على تحقيق النجاح الباهر في شتى مناحي مجالاتهم، ومن خلال اجتذاب وتحقيق والقدرة على بلوغ أكبر مستوى من مستويات النجاح الشخصي والمهني والمالي المُرتجى، فإن بانخراطهم في هذه التجارب الباهرة ستُفتح لهم الآفاق الواسعة وخلق طموح أكبر من خلال استغلال إجازتهم الصيفية.ومنذ انطلاق الدورة التي كانت مدتها 3 أيام وأنا سعيدة بدخولي إلى هذا المقر الفخم والتنظيم الأكثر من رائع، وبشكل خاص غرفة الأستوديو الخاصة التي ولّدت فينا جميعاً شغفاً إيجابياً للغاية وانطلاقنا في مهمات مختلفة بهدف الوصول إلى بيئة إعلامية محفزة.يُضاف إلى ذلك، إدراج مدربين ومتدربين صحفيين وإعلاميين من البحرين وخارجها، أضافوا لنا أفكاراً بزغت في أذهاننا وزيادة الكم من تحصيل ما حصدناه من علم ومعرفة وتجارب جديدة، واستثمار جميع إمكانياتنا في تحديات مُلهمة بأن نُقدم على فعل ما لم نفعلهُ قط، وأهداف تفرض نفسها في الولوج في رحاب غرفة صناعة وتجارة البحرين الخارقة، حققت لنا مشاعر مؤكدة أن كل شيء ممكن أن يُستثمر فيه بطريقة صحيحة، أما التركيز على الدورات التدريبية في تحسين مهارات الآخرين وتحقيق التقدم الملموس في الحياة المهنية والإعلامية أصبح واقعاً عشناه في الغرفة.فشكراً غرفة تجارة وصناعة البحرين، وشكراً جمعية الصحفيين البحرينية.
كنت أعرف أن تطوير المهارات التدريبية يكمن في إدراج الازدهار المهني كأولوية في الحياة اليومية، وتلك هي الخطة الناجحة التي ستتيح لأي شخص أن يكون مؤهل لاجتذاب مستويات النجاح التي يتمناها كل فرد، ومع ذلك كانت الصعوبة دوماً في إيجاد الدورات الجيدة والتي تنمي مهارات حيوية ومهمة أملاً في التعرف على كل ما هو جديد في البرامج والدورات الحديثة، حتى سنحت لي الفرصة للانضمام في إحدى هذه الدورات التي نظمتها غرفة تجارة وصناعة البحرين بالتعاون مع جمعية الصحفيين البحرينية حول الصحافة الاقتصادية.ما لفت انتباهي وأسعدني تلك البرامج التي تقدمها الغرفة للأسر البحرينية، انبهرت ببرنامج (جرب تشتغل) الذي يستهدف الفئة العمرية من 14- 18 عاماً، والذي أتمنى من الأسرِ وأربابها الاطلاع على هذه البرامج التي حتماً ستعود على أبنائهم بالنفع، وستعمل على طريقة تفكيرهم وذلك من خلال خلق جو تدريبي في تحقيق أي أمنية من أمنياتهم، ليصبحوا أشخاصاً مسؤولين ومؤهلين ليحلقوا في أحلامهم والعثور على أهم الأفكار والاستراتيجيات والمعلومات، فالبرنامج مكرس ليتم تدريبهم لمدة أسبوعين في وظائف حقيقية ليحققوا ما يأملون حتى ينخرطوا في حياتهم المستقبلية العملية، ويصلوا لأعلى مستويات النجاح وليتمكنوا من الشروع في حياتهم المثالية.وحتى لا يكون البرنامج مجرد برنامج مكرر فبإمكانهم أن يصبحوا أحد الأشخاص القلائل القادرين على تحقيق النجاح الباهر في شتى مناحي مجالاتهم، ومن خلال اجتذاب وتحقيق والقدرة على بلوغ أكبر مستوى من مستويات النجاح الشخصي والمهني والمالي المُرتجى، فإن بانخراطهم في هذه التجارب الباهرة ستُفتح لهم الآفاق الواسعة وخلق طموح أكبر من خلال استغلال إجازتهم الصيفية.ومنذ انطلاق الدورة التي كانت مدتها 3 أيام وأنا سعيدة بدخولي إلى هذا المقر الفخم والتنظيم الأكثر من رائع، وبشكل خاص غرفة الأستوديو الخاصة التي ولّدت فينا جميعاً شغفاً إيجابياً للغاية وانطلاقنا في مهمات مختلفة بهدف الوصول إلى بيئة إعلامية محفزة.يُضاف إلى ذلك، إدراج مدربين ومتدربين صحفيين وإعلاميين من البحرين وخارجها، أضافوا لنا أفكاراً بزغت في أذهاننا وزيادة الكم من تحصيل ما حصدناه من علم ومعرفة وتجارب جديدة، واستثمار جميع إمكانياتنا في تحديات مُلهمة بأن نُقدم على فعل ما لم نفعلهُ قط، وأهداف تفرض نفسها في الولوج في رحاب غرفة صناعة وتجارة البحرين الخارقة، حققت لنا مشاعر مؤكدة أن كل شيء ممكن أن يُستثمر فيه بطريقة صحيحة، أما التركيز على الدورات التدريبية في تحسين مهارات الآخرين وتحقيق التقدم الملموس في الحياة المهنية والإعلامية أصبح واقعاً عشناه في الغرفة.فشكراً غرفة تجارة وصناعة البحرين، وشكراً جمعية الصحفيين البحرينية.