حنان الخلفان
كان رأي مُدرس الطالب «توماس أديسون» فيه أنه طالب شديد الغباء ولن نجد أي محاولات في تعليمه شيئاً، ولن نجد أي محاولات في تعليمه نفعاً، لكنه كمخترع استمر يحاول ألف مرة قبل أن يصل إلى تركيبة المصباح الكهربائي، وفي يوم ما سأله صحفي «كيف فشلت ألف مرة حتى وصلت لاختراع المصباح الكهربائي؟» فرد عليه إديسون: أنا لم أفشل «1000 مرة»، بل اكتشفت «1000» طريقة لا تؤدي إلى اختراع المصباح! واستناداً إلى المشروع الصيفي في مدينة الشباب من برامج قيادية ومعسكرات تنمي القدرات وورش تدريبية وجلسات حوارية ومبادرات وأنشطة شبابية مبتكرة، وصقل مواهب جيل قادر ومثقف في مراكز هذه المدينة التي تتناسب مع الاحتياجات والتطورات التي يشهدها عالمنا المعاصر، وعلاوةً على ذلك تم توفير مواصلات تضم محافظات المملكة الأربع، وكأن هذه المدينة تصرخ» أنتم على موعد مع النجاح، أنتم على وشك اكتشاف تحقيق حياة استثنائية لم تتخيلوها من قبل»!! ومع تواجد مزايا كثيرة لكتابتها عن هذه المدينة إلا أن البرامج المقدمة تنبثق الأفكار من جميع اتجاهاتها، هذا ما أدعوه اليوم «بلحظة العودة إلى المستقبل»، فقد شهدت الأسر البحرينية تطوراً متسارعاً وخططاً مدروسة واستراتيجيات رفعت سقف التوقعات من نتائج شهدوها في أبنائهم المشاركين توسعت بالتزامات جديدة، استفاد منها جميع الفئات العمرية التي وصل ما يقارب عدد المشاركين فيها لحد الآن الـ4000 ابن وابنة، والذين هم بازدياد مع استمرار البرامج الجديدة والتسجيل فيها، والتي من المؤكد ستعيد تفكيرهم في أهداف جديدة أو اكتشاف مواهب دفينة في أبنائهم.مدينة الشباب خلقت لوحة في خيالها بفضل القائمين عليها من قمة الهرم في السلطة إلى أصغر موظف على هذا المشروع لتحقيقها على أرض الواقع، فصناعة الحياة والعظماء تحتاج إلى عقلاء أذكياء، رسموا خططاً خيالية مسبقة وطبقوها في أرض المعارض، مصرين على النجاح والاحتراف في تقديم أفضل صورة لهذه المدينة بشتى الطرق والسُبل، حيث وصل صيت هذه المدينة إلى الدول الخليجية والعربية بصورة مشرّفة ومبهرة.وبصراحة.. وزارة الشباب أخذت بعين الاعتبار مصلحة أبنائنا كافة، ورأت أن عليها واجباً يجب أن تقوم به فأبدعت فيه وأبهرت الجميع، نهضت وشيدت مدينة شبابية بكافة مواصفاتها المتميزة، ولم تكتفِ بالمبادرة والاستعداد بل أنجزتها كاملةً مُكمّلة شاملة جميع محاور النجاح، رسمت خطة مبدئية مدروسة ووضعت تحدياتها وحصدت ثمارها ولم تكتفِ بذلك بل أوصلت الرسالة إلى جميع الجهات الأخرى عن قصة إنجاز أنا شخصياً أعتبرها تُكتب بماء الذهب، عن عائشة رضي الله عنها قال الرسول (ص) «إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه» فشكراً وزارة الشباب على الإنجاز المُشرّف.
كان رأي مُدرس الطالب «توماس أديسون» فيه أنه طالب شديد الغباء ولن نجد أي محاولات في تعليمه شيئاً، ولن نجد أي محاولات في تعليمه نفعاً، لكنه كمخترع استمر يحاول ألف مرة قبل أن يصل إلى تركيبة المصباح الكهربائي، وفي يوم ما سأله صحفي «كيف فشلت ألف مرة حتى وصلت لاختراع المصباح الكهربائي؟» فرد عليه إديسون: أنا لم أفشل «1000 مرة»، بل اكتشفت «1000» طريقة لا تؤدي إلى اختراع المصباح! واستناداً إلى المشروع الصيفي في مدينة الشباب من برامج قيادية ومعسكرات تنمي القدرات وورش تدريبية وجلسات حوارية ومبادرات وأنشطة شبابية مبتكرة، وصقل مواهب جيل قادر ومثقف في مراكز هذه المدينة التي تتناسب مع الاحتياجات والتطورات التي يشهدها عالمنا المعاصر، وعلاوةً على ذلك تم توفير مواصلات تضم محافظات المملكة الأربع، وكأن هذه المدينة تصرخ» أنتم على موعد مع النجاح، أنتم على وشك اكتشاف تحقيق حياة استثنائية لم تتخيلوها من قبل»!! ومع تواجد مزايا كثيرة لكتابتها عن هذه المدينة إلا أن البرامج المقدمة تنبثق الأفكار من جميع اتجاهاتها، هذا ما أدعوه اليوم «بلحظة العودة إلى المستقبل»، فقد شهدت الأسر البحرينية تطوراً متسارعاً وخططاً مدروسة واستراتيجيات رفعت سقف التوقعات من نتائج شهدوها في أبنائهم المشاركين توسعت بالتزامات جديدة، استفاد منها جميع الفئات العمرية التي وصل ما يقارب عدد المشاركين فيها لحد الآن الـ4000 ابن وابنة، والذين هم بازدياد مع استمرار البرامج الجديدة والتسجيل فيها، والتي من المؤكد ستعيد تفكيرهم في أهداف جديدة أو اكتشاف مواهب دفينة في أبنائهم.مدينة الشباب خلقت لوحة في خيالها بفضل القائمين عليها من قمة الهرم في السلطة إلى أصغر موظف على هذا المشروع لتحقيقها على أرض الواقع، فصناعة الحياة والعظماء تحتاج إلى عقلاء أذكياء، رسموا خططاً خيالية مسبقة وطبقوها في أرض المعارض، مصرين على النجاح والاحتراف في تقديم أفضل صورة لهذه المدينة بشتى الطرق والسُبل، حيث وصل صيت هذه المدينة إلى الدول الخليجية والعربية بصورة مشرّفة ومبهرة.وبصراحة.. وزارة الشباب أخذت بعين الاعتبار مصلحة أبنائنا كافة، ورأت أن عليها واجباً يجب أن تقوم به فأبدعت فيه وأبهرت الجميع، نهضت وشيدت مدينة شبابية بكافة مواصفاتها المتميزة، ولم تكتفِ بالمبادرة والاستعداد بل أنجزتها كاملةً مُكمّلة شاملة جميع محاور النجاح، رسمت خطة مبدئية مدروسة ووضعت تحدياتها وحصدت ثمارها ولم تكتفِ بذلك بل أوصلت الرسالة إلى جميع الجهات الأخرى عن قصة إنجاز أنا شخصياً أعتبرها تُكتب بماء الذهب، عن عائشة رضي الله عنها قال الرسول (ص) «إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه» فشكراً وزارة الشباب على الإنجاز المُشرّف.