• أطاحت بالمجرية آنا لوكا هاموري بنتيجة 5 - صفر في ربع النهائي
• البطلة الجزائرية تأهلت إلى نصف نهائي ملاكمة أولمبياد باريس
واصلت البطلة الجزائرية إيمان خليف رحلتها في منافسات الملاكمة فئة السيدات ضمن دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، حيث نجحت إيمان خليف في التأهل إلى نصف نهائي منافسات الملاكمة بأولمبياد باريس، لتكون أول لاعبة عربية تضمن ميدالية أولمبية نسائية.واستطاعت خليف حسم نزالها أمام المجرية آنا لوكا هاموري في وزن 66 كغم بنتيجة 5-0، ضمن ربع النهائي منافسات الملاكمة النسائية لأولمبياد باريس 2024.وستلعب خليف في نصف النهائي المرتقب أمام التايوانية جانجام سوانافينج.وعقب نهاية النزال، انهمرت دموع إيمان خليف، خاصة بعد الجدل الذي صاحب مشاركتها في أولمبياد باريس.ووجدت خليف نفسها في جدلية كبيرة حول هويتها الجنسية،وباتت في موضع اتهامات شكّكت بأهليتها في المشاركة، وتعرضت منذ فوزها على الإيطالية أنجيلا كاريني التي انسحبت بعد 46 ثانية، لحملة انتقادات واسعة من وسائل الإعلام الأجنبية بالإضافة إلى مسؤولين أوروبيين حتى من قبل رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب.ودافعت اللجنة الأولمبية الجزائرية عن رياضيتها المرشّحة للفوز بالذهب وأدانت التصرّف غير الأخلاقي لبعض وسائل الإعلام الأجنبية، لكن أكبر المدافعين عنها يظل والدها الذي أصبح أكبر مشجع لها بعدما كاد يحرمها من ممارسة الملاكمة باعتبارها رياضة الرجال.
• البطلة الجزائرية تأهلت إلى نصف نهائي ملاكمة أولمبياد باريس
واصلت البطلة الجزائرية إيمان خليف رحلتها في منافسات الملاكمة فئة السيدات ضمن دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، حيث نجحت إيمان خليف في التأهل إلى نصف نهائي منافسات الملاكمة بأولمبياد باريس، لتكون أول لاعبة عربية تضمن ميدالية أولمبية نسائية.واستطاعت خليف حسم نزالها أمام المجرية آنا لوكا هاموري في وزن 66 كغم بنتيجة 5-0، ضمن ربع النهائي منافسات الملاكمة النسائية لأولمبياد باريس 2024.وستلعب خليف في نصف النهائي المرتقب أمام التايوانية جانجام سوانافينج.وعقب نهاية النزال، انهمرت دموع إيمان خليف، خاصة بعد الجدل الذي صاحب مشاركتها في أولمبياد باريس.ووجدت خليف نفسها في جدلية كبيرة حول هويتها الجنسية،وباتت في موضع اتهامات شكّكت بأهليتها في المشاركة، وتعرضت منذ فوزها على الإيطالية أنجيلا كاريني التي انسحبت بعد 46 ثانية، لحملة انتقادات واسعة من وسائل الإعلام الأجنبية بالإضافة إلى مسؤولين أوروبيين حتى من قبل رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الأميركي السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب.ودافعت اللجنة الأولمبية الجزائرية عن رياضيتها المرشّحة للفوز بالذهب وأدانت التصرّف غير الأخلاقي لبعض وسائل الإعلام الأجنبية، لكن أكبر المدافعين عنها يظل والدها الذي أصبح أكبر مشجع لها بعدما كاد يحرمها من ممارسة الملاكمة باعتبارها رياضة الرجال.