شبكة 964 العراقية
نعت مدينة الفلوجة العراقية الشاعر المصري سمير حسن الهواري، المعروف بشاعر النيل والفرات، الذي وافته المنية اليوم الثلاثاء، في مصر أثناء رحلة علاجية، بعد 35 عاماً قضاها في الفلوجة، وقدم خلالها إسهامات كبيرة في الأدب، وقبل وفاته بأيام تبرع الهواري بمكتبته الخاصة إلى مكتبة الفلوجة العامة، للتعبير عن حبه العميق للعراق، وسيقام مجلس العزاء بقاعة المعاضيدي وسط الفلوجة، ويقول الشاعر المقرب منه محمد خليل، إن الهواري هو ابن العراق قبل أن يكون ابن مصر، والمدينة بانتظار جثمانه يوم غد ليدفن فيها.سمير حسن الهواري هو شاعر النيل والفرات، عاش في الفلوجة لمدة 35 سنة، وكان يسكن في حي المعتصم، سافر مؤخرا الى مصر لإجراء عملية وتوفي هناك.مسيرته الأدبية والثقافية كانت غنية، ومن أبرز أعماله: (بعيداً عن السرب، عزف، مشربتش من نيلها، اغتيال رحمة، وصرخة على متن خروف).وفي آذار من العام الحالي أقام منتدى شعراء الفلوجة حفل توديع كبير للهواري حينما قرر السفر الى مصر لإجراء عملية قلب كبرى، واصل بعدها مسيرته الأدبية رغم التحديات الصحية، وقبل وفاته بيومين، تبرع بمكتبته الخاصة كهدية للمكتبة العامة في الفلوجة.ننتظر عودة جثمانه يوم غد لمدينة الفلوجة ليدفن فيها، وسيكون مجلس العزاء في قاعة المعاضيدي، لأن سمير حسن الهواري هو ابن العراق قبل أن يكون ابن مصر.
نعت مدينة الفلوجة العراقية الشاعر المصري سمير حسن الهواري، المعروف بشاعر النيل والفرات، الذي وافته المنية اليوم الثلاثاء، في مصر أثناء رحلة علاجية، بعد 35 عاماً قضاها في الفلوجة، وقدم خلالها إسهامات كبيرة في الأدب، وقبل وفاته بأيام تبرع الهواري بمكتبته الخاصة إلى مكتبة الفلوجة العامة، للتعبير عن حبه العميق للعراق، وسيقام مجلس العزاء بقاعة المعاضيدي وسط الفلوجة، ويقول الشاعر المقرب منه محمد خليل، إن الهواري هو ابن العراق قبل أن يكون ابن مصر، والمدينة بانتظار جثمانه يوم غد ليدفن فيها.سمير حسن الهواري هو شاعر النيل والفرات، عاش في الفلوجة لمدة 35 سنة، وكان يسكن في حي المعتصم، سافر مؤخرا الى مصر لإجراء عملية وتوفي هناك.مسيرته الأدبية والثقافية كانت غنية، ومن أبرز أعماله: (بعيداً عن السرب، عزف، مشربتش من نيلها، اغتيال رحمة، وصرخة على متن خروف).وفي آذار من العام الحالي أقام منتدى شعراء الفلوجة حفل توديع كبير للهواري حينما قرر السفر الى مصر لإجراء عملية قلب كبرى، واصل بعدها مسيرته الأدبية رغم التحديات الصحية، وقبل وفاته بيومين، تبرع بمكتبته الخاصة كهدية للمكتبة العامة في الفلوجة.ننتظر عودة جثمانه يوم غد لمدينة الفلوجة ليدفن فيها، وسيكون مجلس العزاء في قاعة المعاضيدي، لأن سمير حسن الهواري هو ابن العراق قبل أن يكون ابن مصر.