حسين الدرازي
مهدي عبدالجبار والعماني اليحيائي قاداه للفوزقاد النجم الدولي مهدي عبدالجبار واللاعب الدولي العماني صلاح اليحيائي فريقيهما الخالدية لتحقيق لقب كأس السوبر البحريني المؤجل عن الموسم الماضي 2023-2024، وذلك بعد أن سجلا هدفين في المباراة التي أقيمت أمام الحالة وانتهت بهدفين دون مقابل، وجاء الأول عبر عبدالجبار عند الدقيقة 74 والثاني من البديل صلاح اليحيائي في الدقيقة 94.ورغم الترشيحات التي كانت تصب وبشكلٍ واضح في مصلحة الخالدية إلا أنه عانى كثيراً قبل أن يُحرز هدفي الفوز، لكن الأهم تحقق وهو الفوز وحصد لقب السوبر البحريني للمرة الثانية على التوالي.وتسيد الخلداويون المباراة منذ بدايتها بفضل امتلاك الكرة كثيراً في خط الوسط، في ظل تراجع التراجع الواضح والمتوقع من لاعبي الحالة فريق الدرجة الثانية واعتمادهم الكامل على الكرات المرتدة التي لم تُشكل الخطورة المطلوبة على مرمى الحارس عمار محمد الذي ظل مرتاحاً طيلة المباراة، إذ افتقد البرتقالي للعنصر الهام في المرتدات وهو السرعة في نقل الكرة للأمام، وهو ما أراح المدافعين الخلداويين كثيراً.وجاء الهدف الأول بعد جملة خلداوية مرسومة وصلت من خلالها الكرة للعراقي ضرغام إسماعيل في اليسار ولعبها عرضية أرضية ليغمزها الهداف مهدي وتهز شباك الحارس عثمان ندياي، بينما الهدف الثاني أحرزه اليحيائي بهدوء بعد تلقيه كرة بينية من موريرا واجه من خلالها الحارس ووضعها بنجاح في الشباك البرتقالية.
مهدي عبدالجبار والعماني اليحيائي قاداه للفوزقاد النجم الدولي مهدي عبدالجبار واللاعب الدولي العماني صلاح اليحيائي فريقيهما الخالدية لتحقيق لقب كأس السوبر البحريني المؤجل عن الموسم الماضي 2023-2024، وذلك بعد أن سجلا هدفين في المباراة التي أقيمت أمام الحالة وانتهت بهدفين دون مقابل، وجاء الأول عبر عبدالجبار عند الدقيقة 74 والثاني من البديل صلاح اليحيائي في الدقيقة 94.ورغم الترشيحات التي كانت تصب وبشكلٍ واضح في مصلحة الخالدية إلا أنه عانى كثيراً قبل أن يُحرز هدفي الفوز، لكن الأهم تحقق وهو الفوز وحصد لقب السوبر البحريني للمرة الثانية على التوالي.وتسيد الخلداويون المباراة منذ بدايتها بفضل امتلاك الكرة كثيراً في خط الوسط، في ظل تراجع التراجع الواضح والمتوقع من لاعبي الحالة فريق الدرجة الثانية واعتمادهم الكامل على الكرات المرتدة التي لم تُشكل الخطورة المطلوبة على مرمى الحارس عمار محمد الذي ظل مرتاحاً طيلة المباراة، إذ افتقد البرتقالي للعنصر الهام في المرتدات وهو السرعة في نقل الكرة للأمام، وهو ما أراح المدافعين الخلداويين كثيراً.وجاء الهدف الأول بعد جملة خلداوية مرسومة وصلت من خلالها الكرة للعراقي ضرغام إسماعيل في اليسار ولعبها عرضية أرضية ليغمزها الهداف مهدي وتهز شباك الحارس عثمان ندياي، بينما الهدف الثاني أحرزه اليحيائي بهدوء بعد تلقيه كرة بينية من موريرا واجه من خلالها الحارس ووضعها بنجاح في الشباك البرتقالية.