هبة محسن
أكد اقتصاديون أن المملكة العربية السعودية تعدّ الشريك التجاري الأول لمملكة البحرين بحجم تبادل تجاري بلغ نحو 873 مليون دولار خلال الربع الثالث من عام 2023، مشيرين إلى أن السعودية تمثل عمقاً استراتيجياً اقتصادياً للبحرين.وأشاروا لـ«الوطن» إلى أن السعودية تشكّل سوقاً اقتصادية كبيرة أمام القطاع الخاص البحريني؛ لترويج البضائع والمنتجات البحرينية، كما تمثّل البحرين امتداداً للسوق السعودي في ترويج البضائع والمنتجات السعودية.وبيّنوا، أن اليوم الوطني السعودي يعتبر عيداً لمملكة البحرين وشعبها أيضاً، حيث تربطنا بشقيقتنا الكبرى السعودية جذور تاريخية أزلية تقوم على روابط الأخوة والدم والمصير المشترك.وأوضح الاقتصاديون، أن رؤية السعودية 2030، تعمل على تأسيس اقتصاد حيوي ومتنوع، وتطوير الصناعات الواعدة، وجذب الاستثمارات، وتوفير فرص النمو لرواد الأعمال وفرص العمل للأفراد.وأضافوا أن العلاقات التي تربط المملكتين والشعبين الشقيقين علاقات وطيدة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وهي علاقات تشكّل نموذجاً يُحتذى لباقي دول العالم، وتزداد صلابة مع مرور الأيام، وتشهد تطوراً مستمراً على كافة المستويات، لافتين في الوقت نفسه إلى أن مجلس التنسيق السعودي البحريني يُعدّ المظلّة التي سوف تسهم في تعزيز العلاقة بين البلدين الشقيقين.وذكروا، أن هناك عدة مشاريع ومبادرات أُعْلِن عنها لتعزيز التجارة بين المملكتين الشقيقتين، أبرزها: مشروع جسر الملك حمد، والمدن الاقتصادية مثل «نيوم» و»القدية»، ومبادرة الشراكة الصناعية، ومدينة الملك سلمان للطاقة، لجانب عدد من المشاريع الأٌخرى.
أكد اقتصاديون أن المملكة العربية السعودية تعدّ الشريك التجاري الأول لمملكة البحرين بحجم تبادل تجاري بلغ نحو 873 مليون دولار خلال الربع الثالث من عام 2023، مشيرين إلى أن السعودية تمثل عمقاً استراتيجياً اقتصادياً للبحرين.وأشاروا لـ«الوطن» إلى أن السعودية تشكّل سوقاً اقتصادية كبيرة أمام القطاع الخاص البحريني؛ لترويج البضائع والمنتجات البحرينية، كما تمثّل البحرين امتداداً للسوق السعودي في ترويج البضائع والمنتجات السعودية.وبيّنوا، أن اليوم الوطني السعودي يعتبر عيداً لمملكة البحرين وشعبها أيضاً، حيث تربطنا بشقيقتنا الكبرى السعودية جذور تاريخية أزلية تقوم على روابط الأخوة والدم والمصير المشترك.وأوضح الاقتصاديون، أن رؤية السعودية 2030، تعمل على تأسيس اقتصاد حيوي ومتنوع، وتطوير الصناعات الواعدة، وجذب الاستثمارات، وتوفير فرص النمو لرواد الأعمال وفرص العمل للأفراد.وأضافوا أن العلاقات التي تربط المملكتين والشعبين الشقيقين علاقات وطيدة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وهي علاقات تشكّل نموذجاً يُحتذى لباقي دول العالم، وتزداد صلابة مع مرور الأيام، وتشهد تطوراً مستمراً على كافة المستويات، لافتين في الوقت نفسه إلى أن مجلس التنسيق السعودي البحريني يُعدّ المظلّة التي سوف تسهم في تعزيز العلاقة بين البلدين الشقيقين.وذكروا، أن هناك عدة مشاريع ومبادرات أُعْلِن عنها لتعزيز التجارة بين المملكتين الشقيقتين، أبرزها: مشروع جسر الملك حمد، والمدن الاقتصادية مثل «نيوم» و»القدية»، ومبادرة الشراكة الصناعية، ومدينة الملك سلمان للطاقة، لجانب عدد من المشاريع الأٌخرى.