هبة محسن
أكد عضو مجلس إدارة مجموعة يوسف بن أحمد كانو، أحمد كانو، أن اليوم الوطني للشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية يأتي وسط قفزات تنظيمية واقتصادية وتنموية كبيرة ولافتة على الصعيد العالمي، ولابدّ من النظر إليها بعين الفخر والاعتزاز والتقدير للدور القيادي البارز والفاعل للمملكة الشقيقة على المستويات الإقليمية والعربية والدولية، وفي المجالات كلها.وأكد كانو أن المملكة العربية السعودية تشكّل سوقاً اقتصادية كبيرة أمام القطاع الخاص البحريني لترويج البضائع والمنتجات البحرينية، كما تمثّل مملكة البحرين امتداداً للسوق السعودية في ترويج البضائع والمنتجات السعودية.وذكر أن ما يزيد جدوى الاستثمار في السعودية ليس الفرص الاستثنائية المطروحة، بل أيضاً التسهيلات التي تقدّم للمستثمرين عند الاستثمار في المشاريع الكبرى التي تطرحها المملكة، بما يوفّر للمستثمرين فرصاً هائلة لتنمية أعمالهم، وتحقيق النجاح مستفيدين بالنمو الاستثنائي الحاصل في كافّة قطاعات أعمال السعودية الواعدة.ولفت إلى أن العلاقات بين المملكتين الشقيقتين هي علاقات تكاملية تتسم بالتطور الاستراتيجي، موضحاً أن مجلس التنسيق السعودي البحريني يُعدّ المظلّة التي سوف تسهم في تعزيز العلاقة بين البلدين الشقيقين.
أكد عضو مجلس إدارة مجموعة يوسف بن أحمد كانو، أحمد كانو، أن اليوم الوطني للشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية يأتي وسط قفزات تنظيمية واقتصادية وتنموية كبيرة ولافتة على الصعيد العالمي، ولابدّ من النظر إليها بعين الفخر والاعتزاز والتقدير للدور القيادي البارز والفاعل للمملكة الشقيقة على المستويات الإقليمية والعربية والدولية، وفي المجالات كلها.وأكد كانو أن المملكة العربية السعودية تشكّل سوقاً اقتصادية كبيرة أمام القطاع الخاص البحريني لترويج البضائع والمنتجات البحرينية، كما تمثّل مملكة البحرين امتداداً للسوق السعودية في ترويج البضائع والمنتجات السعودية.وذكر أن ما يزيد جدوى الاستثمار في السعودية ليس الفرص الاستثنائية المطروحة، بل أيضاً التسهيلات التي تقدّم للمستثمرين عند الاستثمار في المشاريع الكبرى التي تطرحها المملكة، بما يوفّر للمستثمرين فرصاً هائلة لتنمية أعمالهم، وتحقيق النجاح مستفيدين بالنمو الاستثنائي الحاصل في كافّة قطاعات أعمال السعودية الواعدة.ولفت إلى أن العلاقات بين المملكتين الشقيقتين هي علاقات تكاملية تتسم بالتطور الاستراتيجي، موضحاً أن مجلس التنسيق السعودي البحريني يُعدّ المظلّة التي سوف تسهم في تعزيز العلاقة بين البلدين الشقيقين.