سيد حسين القصاب
بحث مجلس أمانة العاصمة، إزالة «صناديق الكجرات» في سوق جدحفص، والتي تتجمّع بها الأوساخ، مشيراً إلى أن السوق يكتظ بالمخالفات كتواجد الأخشاب التي قد تتسبّب بحدوث حريق.جاء ذلك، خلال جولات المجلس التفقدية لمناطق العاصمة، حيث اطّلع على أبرز مشاكل السوق، للتواصل مع الجهات المختصّة ورفع التوصيات والتقارير للعمل على حلّ هذه المشاكل.وأشارت عضو مجلس أمانة العاصمة هدى سلطان، إلى وجود الكثير من «صناديق الكجرات» بالإضافة إلى بعض المخالفات، لافتة إلى رصد عدد كبير من الأخشاب، ما يشكّل خطوة في حال حدوث حريق.من جهته، ذكر عضو مجلس أمانة العاصمة مبارك النعيمي، أن الحال الذي وصل إليه سوق جدحفص يعتبر غير صحي، مطالباً بالتحرّك في أسرع وقت لحلّ هذه المشاكل.مدير عام أمانة العاصمة محمد السهلي، أوضح أن السوق من المواضيع التي تعمل البلدية على متابعتها، مبيناً أنه في السابق كانت هذه المنطقة غير مخططة حسب التخطيط الحالي، وبالتالي أصبحت بحاجة إعادة تخطيط.وبيّن، أن الجمعية استثمرت في هذه الأرض قبل التخطيط، ونظراً لطلب بعض الأهالي من قِبل الجمعية بوضع بعض «الفرشات»، تم وضعها حتى توسعت ونتج عنها «صناديق الكجرات» بسبب سوء التخزين.وأضاف السهلي، أن البلدية أخطرت أصحاب «الفرشات» بالالتزام بالحدود الموضوعة لهم، وأن الأغراض المهملة تبقى مسؤولية المالك، حيث تم إمهالهم 3 أسابيع لإخلاء هذه «الكجرات» وفي حال عدم إزالتها ستعمل البلدية على إزالتها.
بحث مجلس أمانة العاصمة، إزالة «صناديق الكجرات» في سوق جدحفص، والتي تتجمّع بها الأوساخ، مشيراً إلى أن السوق يكتظ بالمخالفات كتواجد الأخشاب التي قد تتسبّب بحدوث حريق.جاء ذلك، خلال جولات المجلس التفقدية لمناطق العاصمة، حيث اطّلع على أبرز مشاكل السوق، للتواصل مع الجهات المختصّة ورفع التوصيات والتقارير للعمل على حلّ هذه المشاكل.وأشارت عضو مجلس أمانة العاصمة هدى سلطان، إلى وجود الكثير من «صناديق الكجرات» بالإضافة إلى بعض المخالفات، لافتة إلى رصد عدد كبير من الأخشاب، ما يشكّل خطوة في حال حدوث حريق.من جهته، ذكر عضو مجلس أمانة العاصمة مبارك النعيمي، أن الحال الذي وصل إليه سوق جدحفص يعتبر غير صحي، مطالباً بالتحرّك في أسرع وقت لحلّ هذه المشاكل.مدير عام أمانة العاصمة محمد السهلي، أوضح أن السوق من المواضيع التي تعمل البلدية على متابعتها، مبيناً أنه في السابق كانت هذه المنطقة غير مخططة حسب التخطيط الحالي، وبالتالي أصبحت بحاجة إعادة تخطيط.وبيّن، أن الجمعية استثمرت في هذه الأرض قبل التخطيط، ونظراً لطلب بعض الأهالي من قِبل الجمعية بوضع بعض «الفرشات»، تم وضعها حتى توسعت ونتج عنها «صناديق الكجرات» بسبب سوء التخزين.وأضاف السهلي، أن البلدية أخطرت أصحاب «الفرشات» بالالتزام بالحدود الموضوعة لهم، وأن الأغراض المهملة تبقى مسؤولية المالك، حيث تم إمهالهم 3 أسابيع لإخلاء هذه «الكجرات» وفي حال عدم إزالتها ستعمل البلدية على إزالتها.