دبي - (العربية نت): طالب الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي بإطلاق سراح السجناء السياسيين وإنهاء الإقامة الجبرية المفروضة على الزعيمين الإصلاحيين مير حسين موسوي ومهدي كروبي منذ أكثر من عام، وذلك لإيجاد مصالحة وطنية شاملة تمكن البلاد من مواجهة استحقاقات خارجية، فيما حمل حكومة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مسؤولية تعرض البلاد لأزمات، ملمحاً إلى الأزمة الجديدة حول الجزر الإماراتية المحتلة والتي أثارها الرئيس الإيراني بزيارته لجزيرة أبو موسى، وفقاً لقناة "العربية”.من جهة أخرى جذب فيديو معروض على موقع "يوتيوب” ويظهر زيارة الرئيس الإيراني، إلى مدينة بندر عباس الجنوبية، عشرات آلاف المشاهدين خلال أيام، إذ يسجل قيام امرأة بتسلق السيارة الرئاسية محاولة التحدث لنجاد، بينما يصرخ شخص آخر عدة مرات قائلاً "أنا جائع”.