واشنطن - (أ ف ب): أعلن مسؤولون أمريكيون أن 10 عسكريين أمريكيين قد يكونون ضالعين في فضيحة الدعارة بكولومبيا التي أدت أيضاً إلى ضرب الجهاز السري "سيكريت سرفيس” المكلف حماية رئيس الولايات المتحدة. وتم توقيف 11 عنصراً من الجهاز السري عن العمل. ويشتبه في أنهم عاشروا مومسات في كارتاهينا حيث شارك أوباما في قمة الأمريكيتين. كما تم تعليق خدمة 5 عسكريين متورطين في القضية، حسب ما أعلن المتحدث باسم البنتاغون جورج ليتل.