أعلن أحد الأطباء وفاة امرأة في السابعة والثمانين في غرب باريس ليتبين بعد ثلاثة أرباع الساعة أنها حية ترزق بعد نقلها إلى شركة لدفن الموتى على ما أعلنت الشرطة. وكانت عائلة المرأة المسنة المريضة اتصلت بخدمة الطوارئ. فأتى طبيب وحرر شهادة وفاة بعد معاينة دقيقة خلص في نهايتها إلى أنها توفيت. ونقل جثمانها بعد ذلك إلى شركة محلية لدفن الموتى حيث تبين للموظفين هناك أنها لاتزال تتحرك على ما أوضح المصدر ذاته. وقد اتصل الموظفون بالطوارئ مجدداً ونقلت المرأة المسنة حية إلى المستشفى. ولم تعرف بعد أسباب هذا الخطأ ويجرى تحقيق مع الطبيب.