^ «إنني مع حزبي الرابطة الوطنية للديمقراطية مستعدون للعب أي دور في عملية المصالحة الوطنية، وأدعو إلى تفاؤل حذر، ليس لأنني لا أثق بالمستقبل بل لأنني لا أريد التشجيع على ثقة عمياء، الأعمال القتالية مازالت متواصلة في أقصى الشمال (مع الكاشين) وفي الغرب أخذ العنف الطائفي شكل حرائق واغتيالات وقعت قبيل أن أبدأ الرحلة التي قادتني إلى هنا اليوم».^ زعيمة المعارضة البورمية اونغ سان سو تشي