قال ابن الجوزي: فكم أفسدت الْغَيْبَة من أَعمال الصَّالِحين، وَكم أحبطت من أجور العاملين، وَكم جلبت من سخط رب الْعَالمين! فالغيبة فاكهة الأرزلين، وسلاح العاجزين، مضغة طالما لفظتها أفواه المتقين، ومجّتها أسماع الأكرمين. كان بعض أهل العلم يرى الغيبة من مفطرات الصيام.لقطةطفلان فلسطينيان يحملان حاويات أثناء توجههما إلى مطبخ الأوقاف الإسلامية في مدينة الخليل بالضفة الغربية «أ ف ب»
خواطر رمضانية
13 أغسطس 2012