طرحت "بنتلي” للسيارات "مولسان” الجديدة النموذجية في أسواق المنطقة، في وقت لاتزال سيارة مولسان الصالون مثالاً خالصاً لسيارة بنتلي، التي تجمع بين أناقة تصميم الجسم الخارجي وفخامة الصناعة اليدوية وبين القوة الهائلة والسمات الرياضية التي تأتي في قمة صناعة السيارات البريطانية الفخمة.وسيصبح مفهوم السقف المتحرك لسيارة "مولسان”، أفخم سيارة ذات سقف متحرك وأكثرها تطوراً في العالم، حيث تقدم خبرة ركوب في سيارة تتسم بالفخامة المحسنة ودرجة من القوة الفائقة والرحابة التي تتسع لأربعة أفراد كبار.ويُعتبر الشكل المتميز لمفهوم السقف المتحرك -القابل للطي- لسيارة مولسان اندماجاً بين كل من السمات الرياضية وأناقة تصميم الجسم الخارجي والخطوط المنحوتة والأجزاء الخلفية القوية التي تضفي إحساساً بالقوة والحركة.واستلهم تصميم المقصورة الرحب والموحي بالألفة والدفء في الوقت ذاته من عالم اليخوت الفخمة ذات الأداء العالي. ومن خلال الجمع منقطع النظير بين التصميم العصري الأنيق والمواد الفارهة باهظة الثمن والانتباه شديد الدقة إلى التفاصيل والتحسين الفائق، نجد أن مفهوم السقف المتحرك لسيارة مولسان يعزز ويؤكد مرة أخرى على مكانة بنتلي باعتبارها علامة مسلماً بها في عالم فخامة وأناقة السيارات المصنوعة يدوياً.وقال رئيس مجلس إدارة "بنتلي” والمدير التنفيذي، فولفجانج ديرهايمر: "تتسم المركبة الجديدة بفخامتها وأناقتها الكبيرة وتقنيتها المتقدمة، حيث تقدم أساساً مثالياً لإنشاء مفهوم السقف المتحرك الأكثر أناقة في العالم”.وتابع ديرهايمر: "سيعمل مفهوم السقف المتحرك على زيادة درجة الإعجاب بعائلة سيارات مولسان والانجذاب لها، مع تحسين صورة علامة بنتلي التجارية، ولا سيما في الأسواق الجديدة والناشئة”. وكانت السيارات ذات السقف المفتوح جزءاً أساسياً في التراث المعاصر لبنتلي منذ صناعتها في عام 1919.وبدءاً من سيارة السباق سعة 3 لترات التي ظهرت في عشرينيات القرن الماضي إلى السيارة Park Ward S1 Drophead Coupe التي ظهرت في الخمسينيات ووصولاً إلى السيارة كورنيش، ثم السيارة أزور الأحدث، نجحت "بنتلي” في إنشاء مجموعة من السيارات الساحرة والمطلوبة ذات السقف المتحرك والتي تتربع على عرش عالم سيارات الفخامة والأناقة.