حذيفة إبراهيم
كشف وزير شؤون الإعلام علي الرميحي عن مساع وتنسيق مع بعض الدول التي تحتضن بطريقة مباشرة أو غير مباشرة قنوات الفتنة وأن نضع حداً لها.
وأوضح لـ "الوطن" أن البحرين سبق وأن طرحت المشروع في الجامعة العربية، كون هناك الكثير من القنوات التي تسيء للوحدة الوطنية، فضلاً التحريض على العنف، ومحاولة تسويق أفكار دخيلة على مجتمعاتنا.
وتابع أن دورنا في الإعلام الرسمي أن نتواصل مع الجهات التي تقدم خدمات لتلك القنوات سواء خدمات البث والستالايت وغيرها، لنبلغ بأنهم يقدمون خدمة لقنوات تساهم بشكل كبير في دعم الإرهاب والتخريب.
فيما أكد الرميحي لوكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" أن الاتحاد الخليجي واقع تعيشه دول مجلس التعاون الخليجي وشعوبها ولا يرتهن بوثيقة أو إعلان، وأن الإعلان الرسمي للاتحاد بات مسألة وقت فقط يتم خلاله تعميق أواصر الترابط والتعاون بين دول المجلس بجميع الميادين.
وقال إن البعض فسر خطأ أو هكذا أراد أن يحلل أن عدم تتويج القمة الخليجية الأخيرة بالمنامة بإعلان الاتحاد الخليجي هو دليل على وجود خلافات بين الدول الخليجية تحول دون قيام هذا الاتحاد، وهذا ليس صحيحاً.
وأضاف أن كل يوم هناك حادثة أو تدخل في شؤون دولة ما بالمنطقة يظهر بوضوح أن وراءه تدخلاً إيرانياً.
كشف وزير شؤون الإعلام علي الرميحي عن مساع وتنسيق مع بعض الدول التي تحتضن بطريقة مباشرة أو غير مباشرة قنوات الفتنة وأن نضع حداً لها.
وأوضح لـ "الوطن" أن البحرين سبق وأن طرحت المشروع في الجامعة العربية، كون هناك الكثير من القنوات التي تسيء للوحدة الوطنية، فضلاً التحريض على العنف، ومحاولة تسويق أفكار دخيلة على مجتمعاتنا.
وتابع أن دورنا في الإعلام الرسمي أن نتواصل مع الجهات التي تقدم خدمات لتلك القنوات سواء خدمات البث والستالايت وغيرها، لنبلغ بأنهم يقدمون خدمة لقنوات تساهم بشكل كبير في دعم الإرهاب والتخريب.
فيما أكد الرميحي لوكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" أن الاتحاد الخليجي واقع تعيشه دول مجلس التعاون الخليجي وشعوبها ولا يرتهن بوثيقة أو إعلان، وأن الإعلان الرسمي للاتحاد بات مسألة وقت فقط يتم خلاله تعميق أواصر الترابط والتعاون بين دول المجلس بجميع الميادين.
وقال إن البعض فسر خطأ أو هكذا أراد أن يحلل أن عدم تتويج القمة الخليجية الأخيرة بالمنامة بإعلان الاتحاد الخليجي هو دليل على وجود خلافات بين الدول الخليجية تحول دون قيام هذا الاتحاد، وهذا ليس صحيحاً.
وأضاف أن كل يوم هناك حادثة أو تدخل في شؤون دولة ما بالمنطقة يظهر بوضوح أن وراءه تدخلاً إيرانياً.