دشن سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم ، صباح اليوم ، بالمعهد السعودي البحريني للمكفوفين ، مطبعة المكفوفين الأولى من نوعها على مستوى العالم ، وهي مطبعة "برايلو 650" في نسختها الجديدة ، والتي تعد أحدث وأكبر المطابع الإلكترونية المخصصة لطباعة الكتب والمذكرات الدراسية والامتحانات والنشرات الإرشادية وغيرها من المطبوعات بلغة برايل ، وسيستفيد من خدماتها المتطورة جميع الطلبة المكفوفين بمملكة البحرين.
وأكد الوزير، في كلمته بهذه المناسبة ، أن تدشين هذه المطبعة المتطورة يأتي في إطار الدعم الكبير الذي تحظى به المسيرة التعليمية من قبل قيادة بلدنا العزيز يحفظها الله ويرعاها ، ولاسيما الاهتمام بتوفير التعليم المناسب لذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف فئاتهم ، مشيراً إلى أن المطبعة الجديدة تشّكل إضافة نوعية للخدمات التربوية والتعليمية المقدمة للطلبة المكفوفين في مختلف المؤسسات التعليمية، بما يرتقي بمستوى تحصيلهم الدراسي.
وأضاف أن هذه المطبعة تمثل واحدة من أسرع أجهزة الطباعة بلغة برايل على الصعيد العالمي وأكثرها جودة ، حيث بإمكانها طباعة ألفي نسخة ورقية في الساعة الواحدة، وبأحجام متعددة، كما تمتاز بالقدرة على العمل المتواصل لأكثر من 20 ساعة.
حضر حفل التدشين عدد من المسئولين بالوزارة وعدد من الطلبة المكفوفين ومعلميهم.
وأكد الوزير، في كلمته بهذه المناسبة ، أن تدشين هذه المطبعة المتطورة يأتي في إطار الدعم الكبير الذي تحظى به المسيرة التعليمية من قبل قيادة بلدنا العزيز يحفظها الله ويرعاها ، ولاسيما الاهتمام بتوفير التعليم المناسب لذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف فئاتهم ، مشيراً إلى أن المطبعة الجديدة تشّكل إضافة نوعية للخدمات التربوية والتعليمية المقدمة للطلبة المكفوفين في مختلف المؤسسات التعليمية، بما يرتقي بمستوى تحصيلهم الدراسي.
وأضاف أن هذه المطبعة تمثل واحدة من أسرع أجهزة الطباعة بلغة برايل على الصعيد العالمي وأكثرها جودة ، حيث بإمكانها طباعة ألفي نسخة ورقية في الساعة الواحدة، وبأحجام متعددة، كما تمتاز بالقدرة على العمل المتواصل لأكثر من 20 ساعة.
حضر حفل التدشين عدد من المسئولين بالوزارة وعدد من الطلبة المكفوفين ومعلميهم.