في خطوة غير مسبوقة، سجلت البحرين قفزة نوعية بتقدمها 5 مراتب على مؤشر أجيليتي اللوجيستي للأسواق الناشئة لهذا العام. ويعود ذلك بشكل رئيس إلى قيام المملكة بخفض القيود المفروضة على التجارة وسيادة بيئة عمل أكثر استقراراً مقارنة مع السنوات الأخيرة.
ويقدم المؤشر - الذي يصدر للعام الثامن- نظرة سنوية عن توجهات القطاع اللوجيستي وتصنيفاً لأهم الأسواق الناشئة في العالم بناءً على أحجامها، وظروف مزاولة الأعمال فيها، وبنيتها التحتية للنقل وترابطها. كما يتضمن المؤشر استبياناً بمشاركة أكثر من 800 من المسؤولين التنفيذيين في مجال الخدمات اللوجيستية من أنحاء مختلفة من العالم.
وقد حصدت دول مجلس التعاون الخليجي ست مراكز من أصل العشرة مراكز الأولى بين الأسواق الناشئة التي تتيح أفضل الظروف لمزاولة الأعمال على مستوى العالم وهي بحسب الترتيب الإمارات العربية المتحدة "1"، قطر "2"، عمان "3"، السعودية "7" والكويت "10".
ولتقييم مناخ مزاولة الأعمال في الأسواق الناشئة، يأخذ المؤشر بعين الاعتبار عدد من العوامل التي تتضمن قوة قطاع الخدمات، معدلات التمدن، الأمن، الاستثمارات الأجنبية، توزيع الثروات والقوانين والتشريعات والنواحي التنظيمية التي تحكم الأعمال.
ويقدم المؤشر - الذي يصدر للعام الثامن- نظرة سنوية عن توجهات القطاع اللوجيستي وتصنيفاً لأهم الأسواق الناشئة في العالم بناءً على أحجامها، وظروف مزاولة الأعمال فيها، وبنيتها التحتية للنقل وترابطها. كما يتضمن المؤشر استبياناً بمشاركة أكثر من 800 من المسؤولين التنفيذيين في مجال الخدمات اللوجيستية من أنحاء مختلفة من العالم.
وقد حصدت دول مجلس التعاون الخليجي ست مراكز من أصل العشرة مراكز الأولى بين الأسواق الناشئة التي تتيح أفضل الظروف لمزاولة الأعمال على مستوى العالم وهي بحسب الترتيب الإمارات العربية المتحدة "1"، قطر "2"، عمان "3"، السعودية "7" والكويت "10".
ولتقييم مناخ مزاولة الأعمال في الأسواق الناشئة، يأخذ المؤشر بعين الاعتبار عدد من العوامل التي تتضمن قوة قطاع الخدمات، معدلات التمدن، الأمن، الاستثمارات الأجنبية، توزيع الثروات والقوانين والتشريعات والنواحي التنظيمية التي تحكم الأعمال.