حافظت قطر على المركز الأول عالمياً في متوسط نصيب الفرد من الناتج القومي، على الرغم من الانخفاض الذي شهدته أسعار النفط والغاز في الأسواق العالمية عام 2016، بحدود 129 ألف دولار.

وبحسب مسح للأناضول، استناداً إلى معطيات نشرها صندوق النقد والبنك الدوليين مؤخراً، حافظت قطر، ثالث أكبر مصدّر للغاز الطبيعي في العالم، على المركز الأول، وفق حساب "تعادل القوة الشرائية"؛ بـ 129 ألفاً و726 دولاراً سنوياً.