طالب المبعوث الأممي في اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد المجتمع الدولي بالضغط على الأطراف اليمنية لوقف النار.. مشيرا إلى أن الحل لا يمكن أن يكون عسكريا .. يأتي ذلك فيما يشهد البلد تفاقما في الأزمة الأنسانية وسط تحذيرات أممية أن يشهد عام 2017 مجاعة ستمس 80% من سكان اليمن ..
حل الأزمة اليمنية لن يكون من الخارج بل من داخل اليمن .. هذا ما أكده مبعوث الأمم المتحدة ، قائلا إن نجاح وقف الأعمال القتالية سيعزز فرص السلام ، فيما إنشاء الميليشيات لحكومة موازية سيعرقلها في ظل عدم قيام الأخيرة بأي خطوة لإنجاح خارطة الطريق ...ولد الشيخ أشار إلى وضع المدنيين في تعز ممن يعانون القصف المتواصل، وأكد على التراجع المستمر الذي يشهده الصعيد الإنساني والاقتصادي .. بعد أن بات الملايين بحاجة إلى مساعدات..
فاليمن قد يشهد مجاعة في 2017 .. تحذير صدر من الأمم المتحدة التي أكدت على لسان مسؤول العمليات الإنسانية فيها النزاع في اليمن هو الآن المحرك الرئيسي لأكبر حال طوارئ في مجال الأمن الغذائي في العالم..
وفي حال لم يكن هناك أي إجراء فوري، فإن المجاعة هو السيناريو المحتمل لعام 2017.
الأرقام تقول إن نحو 14 مليون شخص، أي ما يقارب 80% من سكان اليمن، في حاجة إلى مساعدات غذائية، نصفهم يعيشون انعداماً شديداً من الأمن الغذائي، مليونا شخص على الأقل في حاجة إلى مساعدة غذائية طارئة للبقاء على قيد الحياة ، فيما يموت كل عشر دقائق طفل لأسباب يمكن الوقاية منها.
برنامج الغذاء العالمي بدوره قال إن الطبقة المتوسطة في اليمن أصبحت في عدّاد الأشخاص غير القادرين على وضع الأكل على موائد أطفالهم، مشيرا إلى أنه يحتاج إلى 60 مليون دولار، سيما بعد التراجع المروع في الدعم الذي تقدمه الجهات المانحة لملايين الناس الذين يحتاجون إلى الغذاء والمياه النظيفة والرعاية الصحية.
حل الأزمة اليمنية لن يكون من الخارج بل من داخل اليمن .. هذا ما أكده مبعوث الأمم المتحدة ، قائلا إن نجاح وقف الأعمال القتالية سيعزز فرص السلام ، فيما إنشاء الميليشيات لحكومة موازية سيعرقلها في ظل عدم قيام الأخيرة بأي خطوة لإنجاح خارطة الطريق ...ولد الشيخ أشار إلى وضع المدنيين في تعز ممن يعانون القصف المتواصل، وأكد على التراجع المستمر الذي يشهده الصعيد الإنساني والاقتصادي .. بعد أن بات الملايين بحاجة إلى مساعدات..
فاليمن قد يشهد مجاعة في 2017 .. تحذير صدر من الأمم المتحدة التي أكدت على لسان مسؤول العمليات الإنسانية فيها النزاع في اليمن هو الآن المحرك الرئيسي لأكبر حال طوارئ في مجال الأمن الغذائي في العالم..
وفي حال لم يكن هناك أي إجراء فوري، فإن المجاعة هو السيناريو المحتمل لعام 2017.
الأرقام تقول إن نحو 14 مليون شخص، أي ما يقارب 80% من سكان اليمن، في حاجة إلى مساعدات غذائية، نصفهم يعيشون انعداماً شديداً من الأمن الغذائي، مليونا شخص على الأقل في حاجة إلى مساعدة غذائية طارئة للبقاء على قيد الحياة ، فيما يموت كل عشر دقائق طفل لأسباب يمكن الوقاية منها.
برنامج الغذاء العالمي بدوره قال إن الطبقة المتوسطة في اليمن أصبحت في عدّاد الأشخاص غير القادرين على وضع الأكل على موائد أطفالهم، مشيرا إلى أنه يحتاج إلى 60 مليون دولار، سيما بعد التراجع المروع في الدعم الذي تقدمه الجهات المانحة لملايين الناس الذين يحتاجون إلى الغذاء والمياه النظيفة والرعاية الصحية.