سيكون فريق كرة السلة بنادي المحرق مرشحاً فوق العادة لتحقيق لقب النسخة الأولى من بطولة كأس خليفة بن سلمان لكرة السلة للرجال وذلك عندما يواجه نظيره النويدرات في الساعة السادسة والنصف من مساء اليوم على صالة مدينة خليفة الرياضية .
وتعتبر بطولة كأس خليفة بن سلمان أولى المشروعات الطموحة لمجلس الإدارة الجديد بقيادة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة ، وهي بمثابة أكبر حافز لتحقيق التطلعات المستقبلية على غرار أن بطولة الكأس تحمل إسماً عزيزاً وغالياً على قلوب البحرينيين أجمع.
وكما هو معروف فإن نادي المحرق والملقب بشيخ الأندية البحرينية يسعى دوماً ليكون صاحب الريادة في تحقيق البطولات، فما بالك ببطولة تحمل اسم خليفة بن سلمان، ولربما وصول الفريق للمباراة النهائية يؤكد عزم الفريق تحقيق الكأس بأي وسيلة كانت.
ولم يكن مشوار المحرقاوية مفروشاً بالورود إذ واجه فريقين هما الأصعب على الاطلاق، حيث بدأها بإزاحة الأهلي في ربع النهائي، ثم تمكن من إطاحة المنامة (المرشح فوق العادة)، في المقابل كان طريق النويدرات أسهل بكثير، حيث تغلب على النجمة في ربع النهائي، ثم اجتاز عقبة الحالة في مفاجأة كبيرة وغير متوقعة.
وخاض الفريقان مساء أمس مرانهما الأخير على صالة (النهائي)، حيث كان المحرق البادئ بالتدريب من السادسة وحتى السابعة والنصف، وتلاه مباشرة النويدرات حتى التاسعة مساء . وحرص مدربا الفريقين الصربيان إيفان جيرميك (المحرق)، ودراغان (النويدرات) على وضع اللمسات النهائية على جاهزية الفريق لموقعة اليوم، واللافت أنها ستكون من مباراة واحدة فقط، أي أنه لا مجال للتعويض وهو ما يعني أن الفريقين سيركزان على الجانب الذهني أكثر من الفني خصوصاً في بداية المباراة.
ميدانياً، سيعول المحرق على كوكبة من النجوم بقيادة المحترف الباهامي كاديم كولبي والأخوان محمد وأحمد حسن الدرازي وبدر عبدالله وعلي عباس ومحمد ناصر وعلي ربيعة ومن المحتمل مشاركة العائد من الإصابة علي شكر الله .
أما النويدرات، فيعول على الأداء الجماعي أكثر من النجومية الفردية، ويعتبر العملاق مايل إيليك القوة الضاربة في الفريق دفاعاً وهجوماً، وليس من المستبعد أن يركز المحرقاوية عليه من البداية لإجباره على ارتكاب أخطاء شخصية مبكرة، قد تشكل منعطفاً لحسم الكأس للمرشح الأوفر المحرق.
وتعتبر بطولة كأس خليفة بن سلمان أولى المشروعات الطموحة لمجلس الإدارة الجديد بقيادة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة ، وهي بمثابة أكبر حافز لتحقيق التطلعات المستقبلية على غرار أن بطولة الكأس تحمل إسماً عزيزاً وغالياً على قلوب البحرينيين أجمع.
وكما هو معروف فإن نادي المحرق والملقب بشيخ الأندية البحرينية يسعى دوماً ليكون صاحب الريادة في تحقيق البطولات، فما بالك ببطولة تحمل اسم خليفة بن سلمان، ولربما وصول الفريق للمباراة النهائية يؤكد عزم الفريق تحقيق الكأس بأي وسيلة كانت.
ولم يكن مشوار المحرقاوية مفروشاً بالورود إذ واجه فريقين هما الأصعب على الاطلاق، حيث بدأها بإزاحة الأهلي في ربع النهائي، ثم تمكن من إطاحة المنامة (المرشح فوق العادة)، في المقابل كان طريق النويدرات أسهل بكثير، حيث تغلب على النجمة في ربع النهائي، ثم اجتاز عقبة الحالة في مفاجأة كبيرة وغير متوقعة.
وخاض الفريقان مساء أمس مرانهما الأخير على صالة (النهائي)، حيث كان المحرق البادئ بالتدريب من السادسة وحتى السابعة والنصف، وتلاه مباشرة النويدرات حتى التاسعة مساء . وحرص مدربا الفريقين الصربيان إيفان جيرميك (المحرق)، ودراغان (النويدرات) على وضع اللمسات النهائية على جاهزية الفريق لموقعة اليوم، واللافت أنها ستكون من مباراة واحدة فقط، أي أنه لا مجال للتعويض وهو ما يعني أن الفريقين سيركزان على الجانب الذهني أكثر من الفني خصوصاً في بداية المباراة.
ميدانياً، سيعول المحرق على كوكبة من النجوم بقيادة المحترف الباهامي كاديم كولبي والأخوان محمد وأحمد حسن الدرازي وبدر عبدالله وعلي عباس ومحمد ناصر وعلي ربيعة ومن المحتمل مشاركة العائد من الإصابة علي شكر الله .
أما النويدرات، فيعول على الأداء الجماعي أكثر من النجومية الفردية، ويعتبر العملاق مايل إيليك القوة الضاربة في الفريق دفاعاً وهجوماً، وليس من المستبعد أن يركز المحرقاوية عليه من البداية لإجباره على ارتكاب أخطاء شخصية مبكرة، قد تشكل منعطفاً لحسم الكأس للمرشح الأوفر المحرق.