ماهر الااسد يقول إن والدي استولى على السلطة والحكم بالقوة،ولا أحد يستطيع أن يسلبنا الحكم حتى ولو كان الخالق ذاته،ولن نتردد في حرق كل مدينة سورية تقف ضدنا ((الابله المجنون الذي قالها ماهر الاسد ))خذ الرساله الصاروخيه يا من إذا مرضت وجوعت ونمت أتعلم من هو الله عزوجل استشعار عظمة الرب بالتأمل فهو الجبار المهيمن القادر القدير العظيم سبحانه يصف ابن القيم رحمه الله عظمة الله بكلام عذب جميل فيقول: (يدبر أمر الممالك ويأمر وينهى ويخلق ويرزق ويحي ويميت ويعز ويذل ويقلب الليل والنهار، ويداول الأيام بين الناس، ويقلب الدول فيذهب بدولة ويأتي بأخرى، وأمره وسلطانه نافذ في السماوات وأقطارها وفي الأرض وما عليها وما تحتها وفي البحار والجو، قد أحاط بكل شيء علماً وأحصى كل شيء عدداً .. ووسع سمعه الأصوات فلا تختلف عليه ولا تشتبه عليه، بل يسمع ضجيجها باختلاف لغاتها على تفنن حاجاتها، فلا يشغله سمع عن سمع، ولا تغلطه كثرة المسائل، ولا يتبرم بإلحاح الملحين ذوي الحاجات، وأحاط بصره بجميع المرئيات يرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء، فالغيب عنده شهادة والسر عنده علانية .. (يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن)هو من يغفر ذنباً، ويفرج هماً، ويكشف كرباً، ويجبر كسيراً، ويغني فقيراً، ويهدي ضالاً، ويرشد حيراناً، ويغيث لهفاناً، ويشبع جائعاً، ويكسو عارياً، ويشفي مريضاً، ويعافي مبتلى، ويقبل تائباً، ويجزي محسناً، وينصر مظلوماً،...هو من يقصم جباراً، ويستر عورة، ويؤمن روعة، ويرفع أقواماً ويضع آخرين، لو أن أهل سماواته وأهل أرضه، وأول خلقه وأخرهم، وإنسهم وجنهم، كانوا على أتقى قلب رجل منهم، ما زاد ذلك في ملكه شيئاً ولو أن أول خلقه وأخرهم وإنسهم وجنهم كانوا على أفجر قلب رجل منهم ما نقص ذلك من ملكه شيئاً، لو أن أهل سماواته وأهل أرضه، وأول خلقه وأخرهم، وإنسهم وجنهم، وحيهم وميتهم، ورطبهم ويابسهم، قاموا على صعيد واحد فسألوه فأعطى كلا منهم ما سأله، ما نقص ذلك مما عنده مثقال ذرة هو الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس دونه شيء، تبارك وتعالى أحق من ذكر، وأحق من عبد، وأولى من شكر، وارأف من ملك، وأجود من سئل …هو الملك الذي لا شريك له، والفرد فلا ند له، والصمد فلا ولد له، والعلي فلا شبيه له، كل شيء هالك إلا وجهه، وكل شيء زائل إلا ملكه .. لن يطاع إلا بأذنه، ولن يعصى إلا بعلمه، يطاع فيشكر، ويعصى فيغفر، كل نقمة منه عدل، وكل نعمة منه فضل، أقرب شهيد، وأدنى حفيظ، أخذ بالنواصي، وسجل الآثار، وكتب الآجال، القلوب له مفضية، والسر عنده علانية، عطاؤه كلام وعذابه كلام سبحان الحنان المنان ذو الجلال والاكرام القائل(إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون)فهو عظيم والعظيم لايقسم الا بعظيمجلالة الملك الاب صاحب القلب الكبير يتعامل مع شعبه بأنهم أبنائه فالمفروض الابناء يحترمون ويوقرون من يوقرهم هكذا تعلمنه نتعامل مع بعضنا كأخـوه في أسره وحده،حياتنا في السبيعنات والي الـ2010م نتبادل الاحترام والتسامح وقلب طاهر لا حقد ولا حسد نحب الخير للغيرعلى فطرتنا الاوليه البحرينيـــــه المشهورين بها بين الزمـلاء والمدرسين والموظفين رجالا ونساءً فنحن نقــدم النصيحه والتذكيروالارشاد والتوجيه الايجابي النافع للمجتمع ... روابط أسريه واجتماعيه قويه تسودها المحبه والالفـــه والموده والتكريم كما قال الله عزوجل "ولقد كرمنا بني ادم". ومن يرد أشعال الفتنه نقــول لــه(أستريح مكانك) فعندنا دعاة سلام ورسل خيرعقلاء حكماء مصلحين في الوطن يسعون لنشرالخير ولايرضـون بشق صف الوحده فنحن لسنا كالمفسدين في الارض من السفهاء والرويبضه والتحوت، فنحن لانكره الشخص لذته بل لفعله فنحن امة تدعــو للسلام والخير للبلاد والعبـــاد. وأما صاحب الفكر السقـــــيم لايتعكز الا على الاطفال والنساء (بل لا يواجه الاقويــــاء) والحذر من الظلم فدعاء المظلوم مستجاب وإذا لم ياخذ حقه الآن فعند الجبارالعظيم عزوجل لن ولا ولم يضيع حقــه وكما تدين تدان وين حقوق الطفل والمرأه والانسان،إي وظيفه تحمل ألامانه والاخلاص لله عزوجل فهي رساله مسؤل عنها امام الجبار سبحانه فهل من معتبر؟السيد/ جمال صالح الدوسري:.. "إن الله لم ينتخبنا لقيادة هذا البلد،والشعب السوري – أيضا – لم يخترنا قادة له عبر صناديق الانتخابات، إن والدي استولى على السلطة والحكم بالقوة،ولا أحد يستطيع أن يسلبنا الحكم حتى ولو كان الخالق ذاته،ولن نتردد في حرق كل مدينة سورية تقف ضدنا ((الابله المجنون الذي قالها ماهر الاسد ))خذ الرساله الصاروخيه يا من إذا مرضت وجوعت ونمت وتغوطت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأتعلم من هو الله أن استشعار عظمة الرب بالتأمل فهو الجبار المهيمن القادر القدير العظيم سبحانه يصف ابن القيم رحمه الله عظمة الله بكلام عذب جميل فيقول: (يدبر أمر الممالك ويأمر وينهى ويخلق ويرزق ويحي ويميت ويعز ويذل ويقلب الليل والنهار، ويداول الأيام بين الناس، ويقلب الدول فيذهب بدولة ويأتي بأخرى، وأمره وسلطانه نافذ في السماوات وأقطارها وفي الأرض وما عليها وما تحتها وفي البحار والجو، قد أحاط بكل شيء علماً وأحصى كل شيء عدداً .. ووسع سمعه الأصوات فلا تختلف عليه ولا تشتبه عليه، بل يسمع ضجيجها باختلاف لغاتها على تفنن حاجاتها، فلا يشغله سمع عن سمع، ولا تغلطه كثرة المسائل، ولا يتبرم بإلحاح الملحين ذوي الحاجات، وأحاط بصره بجميع المرئيات يرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء، فالغيب عنده شهادة والسر عنده علانية .. (يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن)هو من يغفر ذنباً، ويفرج هماً، ويكشف كرباً، ويجبر كسيراً، ويغني فقيراً، ويهدي ضالاً، ويرشد حيراناً، ويغيث لهفاناً، ويشبع جائعاً، ويكسو عارياً، ويشفي مريضاً، ويعافي مبتلى، ويقبل تائباً، ويجزي محسناً، وينصر مظلوماً،...هو من يقصم جباراً، ويستر عورة، ويؤمن روعة، ويرفع أقواماً ويضع آخرين، لو أن أهل سماواته وأهل أرضه، وأول خلقه وأخرهم، وإنسهم وجنهم، كانوا على أتقى قلب رجل منهم، ما زاد ذلك في ملكه شيئاً ولو أن أول خلقه وأخرهم وإنسهم وجنهم كانوا على أفجر قلب رجل منهم ما نقص ذلك من ملكه شيئاً، لو أن أهل سماواته وأهل أرضه، وأول خلقه وأخرهم، وإنسهم وجنهم، وحيهم وميتهم، ورطبهم ويابسهم، قاموا على صعيد واحد فسألوه فأعطى كلا منهم ما سأله، ما نقص ذلك مما عنده مثقال ذرة هو الأول الذي ليس قبله شيء، والآخر الذي ليس دونه شيء، تبارك وتعالى أحق من ذكر، وأحق من عبد، وأولى من شكر، وارأف من ملك، وأجود من سئل …هو الملك الذي لا شريك له، والفرد فلا ند له، والصمد فلا ولد له، والعلي فلا شبيه له، كل شيء هالك إلا وجهه، وكل شيء زائل إلا ملكه .. لن يطاع إلا بأذنه، ولن يعصى إلا بعلمه، يطاع فيشكر، ويعصى فيغفر، كل نقمة منه عدل، وكل نعمة منه فضل، أقرب شهيد، وأدنى حفيظ، أخذ بالنواصي، وسجل الآثار، وكتب الآجال، القلوب له مفضية، والسر عنده علانية، عطاؤه كلام وعذابه كلام سبحان الحنان المنان ذو الجلال والاكرام القائل(إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون)فهو عظيم والعظيم لايقسم الا بعظيم.