أعلن نادي روما على موقعه الرسمي أنه لا صحة لما يتداول من تقارير عن قضاء لاعبي الفريق دانييلي دي روسي وبابلو أوزفالدو لليالي في إحدى نوادي الرقص في العاصمة حسب الشائعات التي ظهرت في العاصمة والتي قيل إنها السبب في استبعادهما من لقاء أتالانتا قبل أسبوعين. جاء في البيان: "في ما يتعلق بالتقارير التي ظهرت في الصحف فإن نادي روما ينفي هذا السلوك غير المهني الذي اتُهم به اللاعبان والذي من المفترض بعده أن يتعرضان للعقاب من المدرب، لكن دانييلي دي روسي وبابلو أوزفالدو لم يفعلا أي شيء من الوقائع التي تم ذكرها”. وأضاف البيان: "ولأجل أن يحمي نادي روما موظفيه فإنه سيحتفظ بحقه في اتخاذ الإجراءات المناسبة ضد كل من يروج مثل هذه التقارير التي تضر بصورة النادي واللاعبين”.