قال وزير شؤون حقوق الإنسان د.صلاح علي، إن المرحلة الراهنة تقتضي تضافر الجهود لمكافحة ثقافة اللاتسامح وانتشارها بأوساط الشباب والناشئة بفعل خطابات الكراهية والتحريض، مضيفاً أن استهداف الأجانب بالتفجيرات «تعصب منبوذ يجابه اجتماعياً وقانونياً». وقال بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للتسامح 16 نوفمبر: "رغم أن البحرين تجهد لإشاعة التسامح يصر دعاة التأزيم على الإرهاب والعنف”.
«حقوق الإنسان»: خطب التحريض نشرت الكراهية بين الشباب
16 نوفمبر 2012