الطفل الفلسطيني راتب (9 سنوات) من دير البلح في قطاع غزة، فقد والدته وساقه في غارة إسرائيلية.

يواصل راتب تلقي العلاج في ظروف صعبة، حيث يستخدم أنبوب بلاستيكي كبديل مؤقت لساقه المفقودة.

ورغم آلامه، يحلم راتب بتركيب طرف صناعي يمكّنه من العودة إلى حياته الطبيعية، ولمّ شمله بوالده.