أكدت تقارير حديثة أن هناك حاجة لخلق 75 مليون وظيفة في العالم العربي خلال العقد المقبل، في وقت طالبت بتوفي المزيد من الابتكارات لتوفير فرص العمل.من جانب آخر تعقد جمعية الخريجين العرب في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا «MIT» مؤتمرها السابع يومي 19 و20 يناير المقبل في دبي، حيث سيتم تسليط الضوء على أهمية القطاع الصناعي من أجل تحقيق النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل اللازمة في العالم العربي. ويأتي هذا المؤتمر برعاية كل من شركة «صدارة الكيميائية» وشركة «داو للكيماويات» وشركة «أرامكو السعودية»، بالإضافة إلى عدد من الشركات الأخرى.ويهدف المؤتمر، والذي يأتي تحت عنوان «الصناعة من أجل خلق الوظائف وتحقيق التنوع والنمو»، إلى مناقشة دور الصناعة بفئاتها المختلفة في معالجة التحديات الاقتصادية التي تواجهها المنطقة. ويجمع المؤتمر قادة من قطاعات الصناعة والتكنولوجيا والسياسية والتعليم والخدمات المالية لمناقشة الابتكارات والحلول التي من شأنها التأثير بشكل فعّال على التحديات الاقتصادية التي تواجهها المنطقة اليوم.