سمير السيد محمد درويش شاعر من جيل الثمانينات في مصر، أصدر 9 دواوين شعرية وروايتين وله تجارب في النقد الأدبي.ولد درويش يوم 7 يناير 1960 في قرية كفر طحلة بمحافظة القليوبية، وهو مدير عام بهيئة قصور الثقافة المصرية، ويشغل مهام المدير الإداري بالاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، عضو مجلس تحرير مجلة «الثقافة الجديدة» الصادرة عن وزارة الثقافة المصرية، سكرتير تحرير مجلة «ضاد» الصادرة عن اتحاد كتاب مصر، سكرتير تحرير مجلة «الكاتب العربي» الصادرة عن الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب. شارك درويش وأعد مؤتمرات أدبية دولية في مصر وخارجها في كل من البحرين وتونس وسوريا والأردن والكويت وليبيا والجزائر، وتناولت أعماله -ضمن مناقشة ظواهر أدبية عامة- عدة رسائل علمية لنيل درجتي الماجستير والدكتوراه في مصر والسعودية، وترجمت بعض قصائده إلى اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية. دواوينه الشعرية قطوفها وسيوفي، موسيقى لعينيها خريف لعيني، النوارس والكهرباء والدم، الزجاج «قصيدة طويلة»، كأعمدة الصواري، يوميات قائد الأوركسترا، من أجل امرأة عابرة، تصطاد الشياطين، سأكون ليوناردو دافنشي.وأصدر روايتي خمس سنوات رملية، وطائر خفيف، وله ديوانا شعر تحت الطبع ميتة عادية وغرام افتراضي.وليد أبوبكروليد أبوبكر من مواليد 1938 في يعبد من أعمال جنين بفلسطين، عرف الكتابة والعمل الصحافي مبكراً، لمع اسمه من الصحافة الكويتية إلى عموم أنحاء الوطن العربي، يعيش الآن في رام الله، يرأس حالياً مجلس إدارة مسرح عشتار ومؤسسة أوغاريت للنشر.كتب أبوبكر في الرواية والمسرح والشعر والدراسات والترجمة إضافة إلى متابعاته الصحفية اليومية، أصدر أربع روايات «العدوى» و»الخيوط» و»الحنونة» و»الوجوه»، وله دراسات نقدية في أدب سميرة عزام ورواية الأرض المحتلة والرواية الفلسطينية بشكل عام والمسرح الكويتي والقصة الكويتية والبيئة في قصة الخليج العربي.أصدر مجموعة شعرية واحدة حتى الآن «الوجه الطيب للأحزان»، وله في المسرح كتابان «الأول والأخير» ويشتمل على نصين مسرحيين، و»السيف والقلم» ويشتمل على 3 مسرحيات ظلمها عندما وصفها بأنها مسرحيات مدرسية.