فيصل الشيخلا تملك إيران المعطيات التي تملكها دول الخليج، إن على مستوى الاقتصاد. أو العلاقات الدولية أو البعد الروحي والعمق الاستراتيجي في العالمين العربي والإسلامي، وينحصر تميزها في مكنة عسكرية مشكوك في قدرتها الحقيقية إذا جردت من الهيلمة الإعلامية إضافة إلى أن العالم يعيش عصر تضاؤل فرص نجاح التدخلات العسكرية وشن الحروب.على دول الخليج أن تكون أقل دبلوماسية مع إيران لإيقاف تدخلها في شؤونها بإعلان (النظام الإيراني) وليس الشعب الإيراني نظاماً(معادياً) والتعامل معه وبناء المواقف منه على هذا الأساس بما في ذلك التعاون العملي والعلني مع كل فئة أو جهة تناصبه العداء كنظام.شعوب الخليج تتعاطف مع الشعوب الإيرانية الشقيقة ولكنها سئمت تمادي النظام الإيراني في محاولة زعزعة استقرار وأمن مجتمعاتها وترى أن الوقت حان لموقف أكثر جدية وصلابة وفي إعلان معاداة النظام الإيراني لشعوب المنطقة وبالتعامل معه على هذا الأساس يمكن لجم تماديه ونقله من خانة الهجوم إلى زاوية الدفاع وإشغاله بمشاكله الداخلية.زائرالكل يلوم إيران ولا يلوم الإيرانيين وكأن الأرض هي التي تفعل ما تفعل بينما الإيرانيون أينما وجدوا أرى الناس تحبهم بل وتعشقهم وتعطيهم كل أسرارها وتقول عنهم إنهم أصبحوا منا وفينا. ولا أعلم من هو المقصود بالطابور الخامس. لعله نوع من الجن!هندالله يعطيك العافية يا شيخ الكتاب دوم مبدع ومتميز في طرحك وطرح المواضيع اللي تمس الشأن الداخلي والخارجي !الله يوفقك ويسهل عليكحمد أستاذ فيصل أنت كتبت نقاط وايد مهمة. إيران من يوم قامت الثورة وهي معتمدة على طابور خامس في منطقتناأم خالد خذوها قاعدة، حينما يخرج مسؤول إيراني للدفاع عن قضية ما، ويتحدث عن سياسات تناقض السياسات التي تمارسها إيران ونراها رأي العين، فعليكم الجزم بأن لإيران يداً في الموضع، فالمجرم دائماً يحوم حول مسرح جريمته. إيران لا تستميت على قضية. صح لسانك يا شيخ الشباب،ناصر أخوي فيصل أصلن هما جذابين من يصدقهم كل الأموال اللي تمتلكها المعارضة في الداخل والخارج هي أموال الشعب الإيراني إللي ميت من الفقرأبو عبدالرحمن أخوي فيصل إيران كمن يقتل القتيل ويمشي في جنازته ! سيئون السوايا وعقب يصرحون مالهم علاق. الله يوفقك يالشيخ على المقال الجميل هذاتطرق الكاتب فيصل الشيخ إلى تصريحات إيران الأخيرة بشأن البحرين وأن المجرم الحقيقي هو من لدينا هنا، وقال في مقاله أمس «إيران والبحرين.. المجرم يدور حول موقع الجريمة!» من الاستحالة أن تكون إيران صادقة في أي من تصريحاتها بشأن البحرين، خاصة تلك التي تحاول من خلالها بيان أنها بريئة مما حصل لدينا «براءة الذئب من دم ابن يعقوب».شمّام لا تملك إيران المعطيات التي تملكها دول الخليج، إن على مستوى الاقتصاد. أو العلاقات الدولية أو البعد الروحي والعمق الاستراتيجي في العالمين العربي والإسلامي، وينحصر تميزها في مكنة عسكرية مشكوك في قدرتها الحقيقية إذا جردت من الهيلمة الإعلامية إضافة إلى أن العالم يعيش عصر تضاؤل فرص نجاح التدخلات العسكرية وشن الحروب.على دول الخليج أن تكون أقل دبلوماسية مع إيران لإيقاف تدخلها في شؤونها بإعلان (النظام الإيراني) وليس الشعب الإيراني نظاماً(معادياً) والتعامل معه وبناء المواقف منه على هذا الأساس بما في ذلك التعاون العملي والعلني مع كل فئة أو جهة تناصبه العداء كنظام.شعوب الخليج تتعاطف مع الشعوب الإيرانية الشقيقة ولكنها سئمت تمادي النظام الإيراني في محاولة زعزعة استقرار وأمن مجتمعاتها وترى أن الوقت حان لموقف أكثر جدية وصلابة وفي إعلان معاداة النظام الإيراني لشعوب المنطقة وبالتعامل معه على هذا الأساس يمكن لجم تماديه ونقله من خانة الهجوم إلى زاوية الدفاع وإشغاله بمشاكله الداخلية.زائرالكل يلوم إيران ولا يلوم الإيرانيين وكأن الأرض هي التي تفعل ما تفعل بينما الإيرانيون أينما وجدوا أرى الناس تحبهم بل وتعشقهم وتعطيهم كل أسرارها وتقول عنهم إنهم أصبحوا منا وفينا. ولا أعلم من هو المقصود بالطابور الخامس. لعله نوع من الجن!هندالله يعطيك العافية يا شيخ الكتاب دوم مبدع ومتميز في طرحك وطرح المواضيع اللي تمس الشأن الداخلي والخارجي !الله يوفقك ويسهل عليكحمد أستاذ فيصل أنت كتبت نقاط وايد مهمة. إيران من يوم قامت الثورة وهي معتمدة على طابور خامس في منطقتناأم خالد خذوها قاعدة، حينما يخرج مسؤول إيراني للدفاع عن قضية ما، ويتحدث عن سياسات تناقض السياسات التي تمارسها إيران ونراها رأي العين، فعليكم الجزم بأن لإيران يداً في الموضع، فالمجرم دائماً يحوم حول مسرح جريمته. إيران لا تستميت على قضية. صح لسانك يا شيخ الشباب،ناصر أخوي فيصل أصلن هما جذابين من يصدقهم كل الأموال اللي تمتلكها المعارضة في الداخل والخارج هي أموال الشعب الإيراني إللي ميت من الفقرأبو عبدالرحمن أخوي فيصل إيران كمن يقتل القتيل ويمشي في جنازته ! سيئون السوايا وعقب يصرحون مالهم علاق. الله يوفقك يالشيخ على المقال الجميل هذا