ردًّا على حملة الإعلانات المسيئة للمسلمين بـنيويورك، والتي تقوم عليها العناصر اليمينية المناهضة للإسلام والمسلمين - قام أكيفا فريدلين «البالغ من العمر 30 عاماً» بتدشين حملة «الرد على الكراهية»، من خلال مواقع التواصل الاجتماعي للدفاع عن حملات تشويه المسلمين.وأعرب فريدلين عن صدمته بتلك الحملات الإعلانية المنتشرة بنيويورك»، والتي تصف المسلمين بالصفات السلبية، حيث دعا لجمع تبرعات لشراء حق وضع إعلانات في 10 محطات أنفاق لوضع إعلانات مضادة للإعلانات المسيئة للمسلمين. وأشار في تصريحات لشبكة «تايم» الأمريكية إلى أنه بالرغم من أن المدينة شهدت العديد من الصراعات تاريخياً، فإن الجميع يسعى للتعامل بصورة أفضل.
حملة إسلامية أمريكية للرد على الكراهية عبر التواصل الاجتماعي
25 يناير 2013