قام عدد من الشباب المعارضين بعمل لعبة إلكترونية ساخرة على غرار لعبة الأطفال الشهيرة "سوبر ماريو" وأطلقوا عليها اسم "سوبر مرسي" .حيث قاموا بتركيب وجه الرئيس المصري محمد مرسي بدلاً من "وجه ماريو "و وجوه رموز المعارضة المصرية بدلاً الوحوش الضارة التى تقابله في رحلة القضاء على الوحش، ويقوم مرسي بفتك رموز المعارضة .وتعرض اللعبة أعضاء مساعدة لمرسي خلال رحلته حيث يظهر وجه مرشد الإخوان " محمد بديع " كأداة مساعدة .يذكر أن هذا الأسلوب قامت شباب معارضون بإستخدامه أكثر من مرة كنوع من السخرية من الوضع السياسي في مصر وسيطرة جماعة الإخوان المسلمين على مقاليد الدولة .