حازت طرازات هيونداي الأكثر رواجاً أزيرا وسوناتا مؤخراً، على أعلى تصنيف لقيمة إعادة البيع حسب دليل تأجير السيارات (2013 ALG) في الولايات المتحدة، وجائزة أفضل سيارة لعام 2012 من قبل دليل (The Car Book) لأفضل السيارات، نظراً لما يتميزان به من تصميم متطور وأداء استثنائي.وأثبت دليل أي إل جي (ALG) لقيمة إعادة البيع، أن سيارة «هيونداي أزيرا» تفوقت على فئتها من السيارات المنافسة لها، في المحافظة على قيمة إعادة البيع من القيمة الأصلية لسعر السيارة.وقد تمثلت عوامل النجاح لـ»هيونداي» في الاحتفاظ بقيمتها من خلال التصنيع المتقن للمنتجات، والتحسين الملحوظ لجودتها، وقد أثبتت هيونداي أزيرا بتسلمها جائزة (ALG) لأعلى قيمة إعادة البيع لعام 2013، بأنها ستواصل محافظتها على هذا التفوق.ومن ناحية أخرى، حازت «هيونداي سوناتا» على جائزة أفضل السيارات لعام 2012 من قبل دليل (The Car Book)، استناداً لما تتميز به من سمعة جيدة، وتصميمها الانسيابي اللافت للنظر، إلى جانب معايير السلامة والأمان، والتكنولوجيا المتطورة، والاستهلاك الاقتصادي للوقود.وقال المدير العام لدى «فيرست موتورز» -الوكيل الرسمي لسيارات هيونداي في البحرين- رائد معطي «سعينا دائماً لتقديم سيارات عالية الجودة باستمرار من كامل طرازات هيونداي».وأضاف «في الواقع إن تقديم سيارتي هيونداي أزيرا وسوناتا الجودة والمميزات الأكثر أهمية لمشترين السيارات هذه الأيام هو دليل على اهتمام هيونداي بتلبية احتياجات العملاء».وتابع معطي: «أصبحت هيونداي معروفة ومشهوداً لها بتصنيع السيارات التي توفر قيمة رائعة. كما هي معروفة بتصنيع السيارات الممتازة فهي في نفس الوقت تعطي أهمية كبيرة وتلتزم بتقديم أعلى معايير الجودة».وقد أثبتت «هيونادي» التزامها من خلال فوزها بعدة جوائز على التوالي على منافسيها، وهذا ما أثنى عليه ملاك السيارات، والنقاد على حد سواء، في جميع أنحاء العالم.كما أظهرت سيارتي «هيونداي أزيرا» و»سوناتا» التزام هيونداي في صناعة سيارات ذات مستوى عالٍ، مع الحرص على توفير التكنولوجيا المتقدمة وروعة التصميم والاقتصادية في استهلاك الوقود في طرازاتها، وفي نفس الوقت نجحت في تجاوز توقعات العملاء، من جوانب القيمة المضافة، والأداء المتميز، ونظم السلامة المتطورة.وأردف معطي «برزت هيونداي كشركة رائدة قوية في قطاع صناعة السيارات في منطقة الشرق الأوسط .. نتطلع لمواجهة تحديات أكبر وتحقيق المزيد من الإنجازات في المستقبل».