أكدت صحف ووكالات أنباء عالمية ومراكز أبحاث دولية أن المرسوم الملكي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائباً أول لرئيس الوزراء لتطوير أداء الأجهزة التنفيذية إشارة واضحة إلى رغبة جدية في إيجاد حل سياسي، وإشعاعة أمل توفر انفراجاً في الوضع القائم في البلاد، وتفتح الباب واسعاً أمام التفاؤل بمستقبل أفضل للمملكة سياسياً واقتصادياً وعلى صعيد تعزيز التوافق الوطني.ولقي المرسوم الملكي كذلك ترحيباً واسعاً في يومه الثاني من فعاليات شعبية ومؤسسات مجتمع مدني وشخصيات ودول، وأعربت أمريكا عن تهانيها لولي العهد، متمنية له النجاح والتوفيق.