كتب حذيفة إبراهيم وحاتم كمال:قال مراقبون إن «%90 من أنشطة المراكز الشبابية لم تنشط وتنفذ، بعد أن توقفت نتيجة أزمة فبراير، حيث بدأت العديد من الجمعيات والمراكز الشبابية تلتقط أنفاسها بعد حالة من الركود وقلة الأنشطة التي أعقبت الأحداث، وأدت إلى إضعاف جهود تلك الأنشطة الشبابية أو توقفها بشكل تام. من جهة أخرى، وافقت اللجنة النوعية الدائمة للشباب والرياضة بمجلس النواب على الاقتراح برغبة زيادة المخصصات السنوية المقررة لكل مركز شبابي إلى 5 آلاف دينار، إذ تبلغ المخصصات الحالية لكل مركز ألفا دينار فقط.