قالت فعاليات شبابية، إن: «صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عيسى آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيــــس مجلــــــس الــوزراء، يتمتــــع بنظـــــرة مستقبلية شبابية ستساهم في تسريع عجلة التنمية الشاملة، مؤكدين أن وجود سموه في المشهد حالياً سيساهم في تسهيل كثير من الأمور نظراً لما يعرف عنه من خبرات وقبول في أوساط المجتمع البحريني».وأكدوا أن سموه سيكون داعماً لسمو رئيس الوزراء ومساهماً في مزيد من التطور الذي يصب في مصلحة المواطن إضافة لما يمتلكه من مؤهلات متنوعة اقتصادية وعسكرية وخبرة اجتماعية وسياسية. وأعرب عضو المجلس الأعلى للشباب والرياضة عن تهانيه لولي العهد بالثقة الملكية السامية، مشيراً إلى أن ما يتمتع به سمــوه من نظرة مستقبلية شبابية، ستساهم بالتأكيد في تسريع عجلة التنمية الشاملة.وأكد أن سمو ولي العهد سيكون بدعمه لسمو رئيس الوزراء مساهماً في مزيد من التطور الذي يصب في مصلحة المواطن إضافة لما يمتلكه من مؤهلات متنوعة اقتصادية وعسكرية وخبرة اجتماعية وسياسية، ينتظر أن ترتقي بما يقدم للمواطن من طموحات وخدمات في مختلف القطاعات وأهمها الإسكان والتعليم والصحة، مشيــــراً إلى أن مجلـــس الوزراء هو صمام الأمان لهذا الوطن ونهضته».وقــــال المواطــــن محمـد المناعي إنه أمر مفرح أن نرى الحكومة أكثر في طريقها نحو مزيد من التطور بفكر شبابي من خلال سمو ولي العهد الذي تمكن من تحقيق التطور الاقتصادي، مشيراً إلى أنه سيعمل على تسخير الأجهزة الحكومية لخدمة المواطنين في إطار من توحيد الجهود نحو هدف واحد وهو السير قدماً على طريق المشروع الإصلاحي. وأعرب عن أمله أن تنال البحرين المكانة اللائقة بها بين مصاف الدول المتقدمــــة عبـر التطويـــر المنشود في أداء الأجهزة التنفيذية، مضيفـــــاً أن «شخصية سمو ولي العهد هي محل توافق معظم شرائح ومكونات المجتمع البحريني وهو ما يبشر بمرحلة من الاستقرار والتطور».وقال الناشط الشبابي أحمد بوحسن إن: «وجود سمــــو ولـــي العهــد فــي المشهد السياسي حالياً سيساهم في تسهيل كثير من الأمور نظراً لما يعرف عنه من خبرات وقبول في أوساط المجتمع وهو ما تحتاجه البحرين في المرحلة الحالية، نظراً لقربه من الشعب إضافة إلى أنه كانت له مبادرات سابقة في حل الأزمة». وأشــــار إلى أن تطويـــــر السلطة التنفيذية يتيح للشباب كثيراً من الفرص للدفع نحو تنفيذ مشاريع تعود بالنفع عليه وإيجاد فرص عمل إضافة إلى إشباع مواهبه ومهاراته».