«العنف الذي تمارسه السلطات في بورما دليل واضح على النهج السلبي للحكومة في معالجة التوترات العرقية والدينية التي اندلعت الصيف الماضي، ورأى المتطرفون في هذا النهج مباركة رسمية لما يرتكبونه من فظاعات فاستمروا في جرائمهم بل وسعوا نطاق أعمالهم إلى مناطق أخرى، نحن نتابع محنة المسلمين الروهينغيا وقد استنكرنا أشد الاستنكار السلوك المشين لحكومة بورما وتعاملها مع إخوتنا المسلمين وأخواتنا المسلمات هناك».الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلو