خلصت دراسة متخصصة إلى أن رسومات الطلبة في البحرين تأثرت سلباً بعد الأزمة، إذ تغيرت العناصر التي كان يعبر عنها الأطفال جراء الأزمة، لتتحول من رسم الأزهار والحدائق إلى الحرائق وأعمال عنف. وقال معد الدراسة جاسم المهندي، إن «أثر الأزمة تبين من خلال عدة أمور في الرسومات منها رسم العين الصغيرة، وانكماش الجسم (..) واستخدام أدوات حادة كالسيف، أما مؤشرات الأمن والأمان فبدت من خلال رسم علم البحرين، وصور القيادة، والأم والأب، والبيت، والشرطة».