توصلت دراسة علمية حديثة أجراها أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع د.محمد ضياء الدين حامد أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع، ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية، الأمر الذي يؤثر على الخلايا، ويزيد من طاقته، ولذلك كما يقول د.ضياء، فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض. وبينت الدراسة أنه لابد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها، وذلك عن طريق السجود، وبالتالي تتم عملية التفريغ، خاصة عند السجود على الأعضاء السبعة (الجبهة.. والأنف.. والكفان.. والركبتين.. والقدمين).. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ. تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات، لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا (القبلة) لأن مكة هي مركز العالم.
السجود علاج للصداع
السجود علاج للصداع
31 يوليو 2013