نفى مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة «دراسات»، أن تكون المدرسة الأمريكية المبعدة عن البلاد على خلفية إساءتها للبحرين عبر «تويتر»، عملت لدى المركز مطلقاً أو لها أية علاقة بـ«دراسات». وأوضح المركز أن نفيه يأتي رداً على ادعاءات بثتها وسائل تواصل اجتماعي وبعض الصحف المحلية، أن المدرسة الأمريكية المبعدة عن البلاد عملت لدى معهد البحرين للدراسات الاستراتيجية، فيما ادعى بعض مغردي «تويتر» أن المبعدة عملت لدى مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة.