فرنسا تفوز بعقد بمليار يورو مع السعوديةفازت فرنسا بعقد سعودي بمليار دولار لتحديث 4 فرقاطات وسفينتي إمداد بالنفط، حسبما أفاد موقع «لا تريبون». وذكر الموقع المتخصص في الشؤون الاقتصادية أنه «بحسب مصادر متطابقة، وقعت شركة «أو دي آ اس» التي تمثل مصالح الشركات الصناعية الفرنسية «دي سي ان اس» و«تاليس» و«ام بي دي ايه»، عقدا بمليار يور يتعلق بتحديث 4 فرقاطات من نوع «المدينة» وسفينتي إمداد بالنفط من نوع «بريدة» الذي دخل حيز الخدمة في 1985-1986». ومن الممكن أن يصبح العقد نافذاً اعتباراً من مطلع الشهر الجاري بحسب الموقع الذي يفصل المبالغ التي ستحصل عليها كل شركة معنية. وتتوزع العائدات على الشكل التالي، 700 مليون يور لشركة «دي سي ان اس» وشريكها السعودي «زامل»، وأقل من 200 مليون يورو لشركة تاليس، وما بين 40 و50 مليون يور لشركة «ام بي ايه دي «التي ستزود سفينتي الإمداد بنظام «سيمبادر ار سي» الجديد.«فرانس برس»البنتاغون: إعادة جزائريين معتقلين في غوانتانامو لبلدهماأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أمس أن الولايات المتحدة أعادت معتقلين جزائريين في سجن غوانتنامو العسكري إلى بلدهما، وذلك للمرة الأولى منذ أن أعلن الرئيس باراك أوباما في مايو الماضي عزمه على استئناف عمليات النقل هذه قريباً. وقالت الوزارة في بيان إن نبيل حاج أعراب نبيل وسعيد أحمد صياب مواتي «سلما إلى الحكومة الجزائرية». وهما أول معتقلين يتم نقلهما من غوانتنامو منذ إعادة الكندي عمر خضر نهاية سبتمبر 2012. ومن أصل 164 معتقلاً في غوانتنامو، اعتبرت إدارتا الرئيسين الأمريكيين السابق والحالي أن 84 منهم، بينهم 56 يمنياً، يمكن إعادتهم إلى بلدهم الأم.وهناك 46 آخرون معتقلون لمدة غير محددة وبدون اتهامهم أو محاكمتهم بسبب نقص الأدلة لكن يعتبرون خطرين ولا يمكن إخراجهم من السجن المثير للجدل الذي يقوم عشرات المعتقلين فيه بإضراب عن الطعام.«فرانس برس»«طالبان أفغانستان» تقتل 15 شرطياً غرب كابولأعلنت السلطات الأفغانية أن حركة «طالبان» قتلت أمس 15 شرطياً غرب أفغانستان، في مؤشر جديد على تصاعد العنف في البلد قبل أقل من عام على رحيل الجزء الأكبر من قوات حلف شمال الأطلسي.وصرح المتحدث باسم حاكم ولاية فرح عبد الرحمن زواندي أن المهاجمين نصبوا كميناً للشرطيين في ولاية فرح على الطريق الرئيسة التي تمر في المنطقة. وأضاف أن «قافلة الشرطة جاءت لتفقد وحدة من شرطة المرور. وقتل 15 شرطياً وأصيب 10 في مواجهات أدت أيضاً إلى مقتل عدد من عناصر طالبان». وأمس الأول قتل 16 شخصاً بينهم جندي أمريكي وأصيب عشرات بجروح في سلسلة هجمات شنتها طالبان على حلف شمال الأطلسي الداعم لحكومة كابول. وفي مكان آخر في أفغانستان قتل 4 سائقين وأضرمت النار في 40 شاحنة تحمل إمدادات وقود لحلف الأطلسي عندما أطلق صاروخ على موقف للصهاريج في ولاية فرح غرب البلاد. وارتفع عدد الضحايا المدنيين في النزاع الأفغاني بنسبة 23% خلال النصف الأول من 2013 مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية وفق تقرير أصدرته بعثة الأمم المتحدة في أفغانستان الشهر الماضي. ومن يناير إلى يونيو سقط أكثر من 1300 مدني في هذا النزاع، بحسب التقرير.«فرانس برس»الشرطة الهندية تعتقل مؤسس «المجاهدين» المحظورةأعلنت السلطات الهندية أمس توقيف أحد أهم المطلوبين لديها بتهمة الإرهاب يعتقد أنه من مؤسسي جماعة المجاهدين الهنود المحظورة والمسؤولة حسب السلطات عن سلسلة هجمات جنوب البلاد أودت بحياة مئات الأشخاص.وقال وزير الداخلية الهندي سوشيلكمار شيندي إن ياسين باتكال «43 عاماً»، أوقف على الحدود مع النيبال بالقرب من مدينة غرواخبور ووضع في التوقيف الاحتياطي في ولاية بيهار.وعرفت الجماعة في نوفمبر 2007 بعد سلسلة تفجيرات في ولاية أوتار براديش ثم في اعتداءات خصوصاً في الجزء الجنوبي من البلاد أسفرت عن سقوط مئات القتلى. ويقول خبراء إن هذا التشكيل على علاقة مع جماعتي عسكر طيبة المتهمة بارتكاب هجمات بومباي في 2008 وجيش محمد، اللتين تتمركزان في باكستان. وقالت الشرطة إن الجماعة تضم عدة مجموعات متشددة صغيرة.«فرانس برس»القضاء الباكستاني يطلب محاكمة جديدة لطبيب كشف موقع بن لادنأمر القضاء الباكستاني أمس بإجراء محاكمة جديدة لشاكيل افريدي الطبيب الذي حكم عليه بالسجن 33 عاما بعدما ساعد وكالة الاستخبارات المركزية «سي آي ايه» في الكشف عن مكان زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. وقال سميع الله افريدي محامي الطبيب إن مدير إدارة بيشاور شمال غرب باكستان، ألغى قراراً لمحكمة بداية في منطقة خيبر المجاورة وشبه المستقلة وطلب إجراء محاكمة جديدة.وقال محامون يشاركون في الملف إن القضاء الباكستاني لم يأمر بإطلاق سراح افريدي. وصرح مسؤول حكومي حضر الجلسة في بيشاور أن قرار إعادة محاكمته جاء لأنه لم يتمكن من الدفاع عن نفسه بشكل مناسب في المحاكمة الأولى. وأصدرت محكمة قبلية على الجراح شاكيل افريدي في مايو 2012 بالسجن 33 عاماً لأنه قام بحملة تلقيح كاذبة في ابوت اباد المدينة التي كان يختبىء فيها بن لادن مع زوجاته وعدد من أبنائه، للحصول على الحمض النووي لهم.وسمحت حملة التلقيح الكاذبة لوكالة الاستخبارات المركزية «سي آي ايه» بالتأكد من وجود بن لادن في المدينة التي تقع على بعد نحو 100 كيلومتر فقط عن اسلام اباد.«فرانس برس»