أطلّ النجم وائل كفوري في حديث اذاعي عبر «ريما نجيم راديو» في حوار تحدّث فيه عن «أبوّته» للمرة الاولى وعن صداقاته في الوسط الفني.كفوري، الذي يطّل حالياً من خلال برنامج «xfactor» للمواهب الفنية، تطرّق في الحوار الذي اجرته معه الاعلامية اللبنانية ريما نجيم الى أحاسيس الفرح والخوف التي تنتابه بشأن ابنته ميشيل، وقال: «أحبّ العائلة الكبيرة لكن لا أريد لميشيل ان يشاركها احد بهذا الحب الكبير الآن، ثانياً يمكن اتجوز تاني مرة ورابع مرّة».وعندما علّقت نجيم قائلة: «هيدي غنية لملحم بركات وعملها»، أجاب وائل: «كل وحد بيعمل يللي بريحو».وعن «الملايين» التي يقال انها دُفعت له مقابل مشاركته بالـ xfactor قال: «تعاملوا معي بمنتهى الرقيّ وكل ما طلبت حصلت عليه».وعندما قالت له ريما هل صحيح إنّه عُرِض عليك أيضاً المشاركة في the voice؟ أجاب: «نعم لكن طلباتي لم تُلبّ فاعتذرتُ».وعن المواهب التي يُقال انها جد «اكس فاكتور» وانه ليست هناك مواهب «خارقة» قال : «هذه هي المواهب التي وصلتنا نحن لم نخترها ونعم أتابع برامج اكتشاف المواهب الكُبرى ولا أدعي أنني لا أتابع كما يقول البعض عند سؤالهم».وعن رأيه بما قاله المخرج سيمون اسمر من انه لا يُحبّذ اطلالات متكرّرة تلفزيونياً لوائل، قال: «ايه يمكن معو حقّ بس طول عمري أنا مَن لا يُحبّ الظهور كثيراً والدليل أنني ما زلت حتى اليوم أتبع السياسة ذاتها. ونعم قصدت سيمون اسمر عندما تحدثتُ عن مُخرج قال انّك غير مؤهّل والحادثة حصلت فعلاً وسيمون اسمر حيّ يُرزق اسأليه لا أعرف لم حدثت كل تلك البلبلة حول ما قلتُ».ورفض وائل التحدث بالسياسة، وإن كان البعض يُحَوّر بكلامه ولا سيما عندما استشهدَ في إحدى الحلقات (بالأسد) وقال إنّه لا ينهزم وكان يقصد هنا أهل زحلة (كما تقول الأغنية الشهيرة مربى الاُسُود).وعند سؤاله عن الصداقات اليوم في الوسط الفني والإعلامي أجاب «ما أنا مش اجتماعي أصلّا. أمّا اليسا فالكلّ يعرف أنها حالة خاصة بالنسبة إليّ، ومن خلال البرنامج تقرّبت من كارول والجسمي وعلاقتنا ممتازة ونحن لا نحاول ان نلفت النظر إلينا في لجنة الحكم من خلال نقاش مُفتعل وما ترونه على الشاشة هو الحقيقة».أمّا عن قصة إلغاء تصوير الكليب في اللحظات الأخيرة فقال «انا أصلاً لا أحبذ فكرة الكليب ويمكن (الله هيك بدّو) وعلاقتي بسعيد الماروق ممتازة ومع روتانا جيدة، وأصلاً يللي بيغني ويللي ما بغني بيعمل كليب».وبسؤاله: «شو في بينك وبين مايا دياب؟»، اجاب مازحاً: «هلّا في بيناتنا عشاء، وأنتِ معزومة».