6 قتلى في هجمات متفرقة بالعراققتل 6 أشخاص بينهم مدير مدرسة وأصيب آخرون في هجمات متفرقة استهدفت مناطق متفرقة في العراق.ففي بغداد، قال مصدر في وزارة الداخلية إن «شخصاً قتل جراء انفجار عبوة لاصقة على سيارته في منطقة هور رجب، جنوب غرب بغداد». وفي الموصل شمال بغداد، قال الملازم أول إحسان الجبوري من الشرطة إن «3 أشخاص، هم مدير مدرسة متوسطة وجندي ومدني، قتلوا في هجمات متفرقة داخل منازلهم في مناطق متفرقة في الموصل وجنوبها». وفي هجوم آخر، أشار الملازم أول إبراهيم سعد في الشرطة إلى «انفجار عبوة لاصقة على سيارة أحد العاملين في الدائرة الإعلامية في مجلس الوزراء». كما أصيب 3 من عناصر الشرطة جراء انفجار عبوة ناسفة استهدف دوريتهم شمال الموصل. وفي هجوم آخر في البصرة جنوب بغداد، قال ضابط إن «مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية اغتالوا إمام وخطيب جامع سبيليات رائد ياسين أمام منزله». «فرانس برس»الادعاء يطالب بإعدام المتهمين باغتصاب وقتل فتاة نيودلهييصدر الحكم في قضية المتهمين الأربعة باغتصاب جماعي لطالبة في نيودلهي وقتلها غداً الجمعة، كما أعلن القاضي الذي يرأس الجلسة بعدما طلب المدعي إنزال عقوبة الإعدام بحقهم. وأدين الرجال الأربعة باغتصاب الطالبة في ديسمبر الماضي، وهي جريمة هزت المجتمع الهندي وأثارت تظاهرات غير مسبوقة في البلاد. وقال المدعي العام ديان كريشنان أمام المحكمة إن «العقوبة المناسبة يجب ألا تكون أقل من الإعدام» مشيراً إلى أن هذه القضية هزت «الضمير الجماعي». وأضاف «لا يمكن أن يكون هناك ما هو أسوأ مما حصل، ليس هناك أي عنصر تعاطف في الطريقة التي تعرضت فيها هذه المرأة المسكينة للتعذيب». ورد فيفك شارما محامي الدفاع عن أحد المتهمين بالقول إنه يجب إصدار عقوبة الحكم المؤبد، معتبراً أن «عقوبة الإعدام تشكل استثناءً». وتم الاعتداء على الطالبة البالغة 23 عاماً بقضيب حديد ثم اغتصابها في 16 ديسمبر الماضي داخل حافلة لدى عودتها من صالة سينما برفقة صديق لها. وتوفيت متأثرة بجروحها في 29 ديسمبر الماضي في مستشفى في سنغافورة. «فرانس برس»تعديل وزاري بالجزائر يشمل الدفاع والداخلية والخارجيةأجرى الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، أمس تعديلاً وزارياً على حكومة عبدالمالك سلال شمل وزارت هامة كالدفاع والداخلية والخارجية، لكنه لم يتناول وزارة الطاقة، بحسب بيان لرئاسة الجمهورية. وتم تعيين الفريق قايد صالح، رئيس أركان الجيش، نائباً لوزير الدفاع، ورمضان لعمامرة المفوّض السابق للسلم والأمن في الاتحاد الأفريقي وزيراً للخارجية خلفاً لمراد مدلسي، والطيب بلعيز رئيس المجلس الدستوري وزيراً للداخلية. واحتفظ بوتفليقة بوزارة الدفاع كما احتفظ وزراء مهمون آخرون بمناصبهم مثل يوسف يوسفي في الطاقة والمناجم وكريم جودي في المالية وعبد المجيد تبون في السكن وعبد اللطيف بابا أحمد في التربية. وتم تغيير مناصب بعض الوزراء كوزير الأشغال العمومية عمار غول الذي انتقل إلى وزارة النقل وعمارة بن يونس وزير البيئة الذي تولى وزارة الصناعة ومحمد بن مرادي وزير السياحة الذي عهدت إليه وزارة العمل. وعين سلال رئيساً للوزراء في سبتمبر 2012. «وكالات»انفجار ضخم في مبنى وزارة الخارجية الليبية ببنغازيهز انفجار ضخم مبنى فرع وزارة الخارجية الليبية في مدينة بنغازي فجر أمس، ملحقاً أضراراً مادية جسيمة بالمبنى والمباني المجاورة له. ويتزامن الانفجار مع الذكرى الأولى للهجوم على القنصلية الأمريكية الذي تسبب بمقتل 4 أمريكيين بينهم السفير كريس ستيفنز، والذكرى الـ12 لهجمات 11 سبتمبر 2001 على الولايات المتحدة.وقال مصدر أمني «إن سيارة مفخخة بكميات كبيرة من مادة «تي إن تي» ركنت بجانب مبنى الوزارة المتفرع من شارع جمال عبدالناصر في مدينة بنغازي، وانفجرت مخلفة به وبالمباني السيادية المجاورة له خسائر مادية جسيمة».وأضاف المصدر «إن الأضرار المادية الجسيمة لحقت بمنى فرع مصرف ليبيا المركزي وجهاز المراسم العامة وعدد كبير من الشقق السكنية للمواطنين». وأدانت وزارة الخارجية الليبية الحادث، واصفة إياه بالإرهابي، وذلك في أول رد رسمي من قبل السلطات الليبية حيال الهجوم.«فرانس برس»
حول العالم
12 سبتمبر 2013