الحبس 3 أشهر لكاتب كويتي معارض بتهمة التشهير على «تويتر»دانت محكمة الكويت كاتب مقالات من المعارضة هو محمد الوشيحي بالسجن 3 أشهر لإطلاقه تغريدات اعتبرت مهينة لرئيس وزراء سابق. وجاء في الحكم أن الوشيحي الذي ينشر مقالات في صحيفة وينتج برنامجاً تلفزيونياً، أدين لأنه أطلق على «تويتر» تغريدات تشهر برئيس الوزراء السابق الشيخ ناصر محمد الأحمد الصباح أحد أعضاء الأسرة الحاكمة. واستقال الشيخ ناصر في نوفمبر 2011 إثر تظاهرات في الشارع دعت إليها المعارضة. وقد عين رئيساً للوزراء في 2006. ودان القضاء في الكويت في الأشهر الأخيرة عدداً كبيراً من ناشطي المعارضة والنواب السابقين لأنهم اطلقوا تغريدات اعتبرت مسيئة للأمير. وأفرج عن 7 منهم بموجب عفو أصدره الأمير في يوليو الماضي.«فرانس برس»تونس: مفاوضات مباشرة بين الحكومة والمعارضة غداًتبدأ غداً السبت في تونس أول مفاوضات مباشرة بين المعارضة والائتلاف الثلاثي الحاكم الذي تقوده حركة النهضة الإسلامية، لحل أزمة سياسية حادة اندلعت إثر اغتيال النائب المعارض محمد البراهمي في 25 يوليو الماضي، حسب ما أعلنت المركزية النقابية القوية التي تقوم بوساطة لحل الأزمة. وقال الاتحاد العام التونسي للشغل «تنعقد جلسة الحوار الوطني غداً السبت بقصر المؤتمرات بالعاصمة».وقالت حركة النهضة على صفحتها الرسمية في فيسبوك «السبت المقبل سيكون موعد انطلاق الحوار الوطني الذي يؤمل أن يكون بمشاركة الرئاسات الثلاث «رؤساء الجمهورية والحكومة والبرلمان» ومختلف الأحزاب.. وبداية الانفراج للأزمة التي مرت بها تونس». «فرانس برس»مقتل 12 في هجوم للجيش لاستعادة مقر عسكري من «قاعدة اليمن»قتل 12 شخصاً في هجوم شنه الجيش اليمني على مقر عسكري في الجنوب لاستعادته بالكامل من مسلحي تنظيم القاعدة الذين تحصنوا فيه، فيما ذكرت تقارير أن بين القتلى 3 جنود كان يتخذهم المسلحون رهائناً واثنان آخران سقطا في القتال، حسبما أفادت مصادر طبية وعسكرية. وقال مصدر طبي من مستشفى ابن سينا في المكلا، عاصمة محافظة حضرموت الجنوبية، «تلقينا جثث 10 أشخاص قتلوا في هجوم الجيش على مقر قيادة المنطقة الثانية». بدوره أكد مصدر عسكري الحصيلة مشيراً إلى أن بين القتلى 3 جنود.«فرانس برس»زعيم الحرب عبدالرسول سياف مرشح لانتخابات الرئاسة الأفغانيةأعلن زعيم الحرب الأفغاني السابق عبدالرسول سياف الذي يعتبر أحد داعمي خالد الشيخ محمد الذي خطـــــط هجمــــات 11 سبتمبر، ترشيحه إلى الانتخابات الرئاسية التي تجرى في أبريل المقبل في أفغانستان.وقد قدم سياف ترشيحه إلى اللجنة الانتخابية المستقلة في كابول يرافقه 200 من أنصاره.وقال سياف الذي كان يحوط به مرشحاه لمنصبي نائب الرئيس، محمد إسماعيل خان زعيم الحرب الطاجيكي السابق، وعبدالوهاب عرفان أحد أعضاء مجلس الشيوخ الأوزبكيين السابقين، «نحن لسنا هنا لنخدم مصالحنا الشخصية. نحن هنا لمعالجة المشاكل التي تعاني منها أفغانستان». وسياف هو أحد أبرز زعماء الحرب الأفغان. وقد برز الباشتوني المعروف بقربه من السعودية، خلال الحرب ضد الاحتلال السوفيتي بين 1979 و1989، ثم انضم إلى تحالف الشمال بزعامة القائد الطاجيكي أحمد شاه مسعود خلال الحرب الأهلية بين 1992 و1996. وسياف هو الشخصية السياسية الثانية الرفيعة الشأن التي تقدم ترشيحها إلى الانتخابات الرئاسية، بعد عبدالله عبدالله وزير الخارجية السابق الذي نافس حميد كرزاي في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في 2009.«فرانس برس»
حول العالم
04 أكتوبر 2013