خلت الجولة الثانية من الأخطاء التحكيمية المؤثرة على نتائج اللقاءات كحال الجولة الأولى التي كانت متميزة تحكيمياً فكانت الجولة الثانية متميزة بشكل أكبر بتميز الجميع دون استثناء سواء الأطقم التحكيمية الدولية أو القارية أو حكام الدرجة الأولى.ولم تشهد الجولة الثانية احتجاجات على الأطقم التحكيمية بشكل كبير عدا بعض الحالات البسيطة الغير مؤثرة لكن مباراة فريق الشباب والاتحاد لم تخلو من الاحتجاجات على التحكيم من داخل وخارج الملعب كما اعتاد الجميع عليه في مباريات فريق الشباب.