الجولات الثلاث الأولى خلت من الأخطاء التحكيمية المؤثرة على نتائج اللقاءات كحال الجولة الأولى التي كانت متميزة تحكيمياً فكانت الجولة الثانية متميزة بشكل أكبر بتميز الجميع دون استثناء سواء الأطقم التحكيمية الدولية أو القارية أو حكام الدرجة الأولى. ولم تشهد الجولة الثالثة احتجاجات على الأطقم التحكيمية بشكل كبير عدا بعض الحالات البسيطة الغير مؤثرة وبذلك يتواصل تألق التحكيم في ثالث الجولات.