قمة سعودية أردنية بالرياض لبحث أوضاع الشرق الأوسطيقوم العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني اليوم بزيارة عمل إلى المملكة العربية السعودية، حيث يبحث مع خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز العلاقات بين البلدين والأوضاع في الشرق الأوسط، حسب ما أفاد بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني.«فرانس برس»تونس: فككنا «أنصار الشريعة» ونلاحق آخر جيوبهاأكد رئيس الوزراء التونسي، علي العريض، أن بلاده هزمت «الإرهاب» ونجحت في تفكيك جماعة «أنصار الشريعة»، موضحاً أنها تلاحق حالياً آخر جيوب هذه الجماعة. وذكر العريض بعد ساعات من إعلان الحكومة القضاء على 10 مسلحين متشددين ينتمون لأنصار الشريعة في مواجهات استمرت 3 أيام في بلدة قبلاط شمال العاصمة، والتي قتل خلالها أيضاً شرطيان اثنان.وقال العريض «نجحنا في تفكيك هذه الجماعة ونحن الآن نلاحق آخر الجيوب وبعض العناصر المتبقية من الجماعة، لا مستقبل للإرهاب في تونس، نحن نحقق تقدماً واضحاً في هذه الحرب»، مضيفاً أن «الحكومة لا تتوانى في محاربة الإرهاب حتى تحافظ على أمن وحرية التونسيين».وكشف أن قوات الأمن تمكنت من اعتقال أكثر من 300 عنصر من هذه الجماعة وقتلت آخرين في عدة مواجهات في الأشهر الأخيرة. وأكد أنه «ورغم التقدم في الحرب على الإرهاب فإن تونس ستبقى متأهبة لمواجهة أي خطر محتمل أو حماقات من بعض الجيوب التي نلاحقها». «رويترز»مسؤول أمني ليبي يعلن مسؤوليته عن اعتقال رئيس الحكومةأعلن مدير مكتب مكافحة الجريمة الليبي عبد المنعم الصيد المتهم من قبل الحكومة الليبية بالتورط في «خطف» رئيس الحكومة الليبية علي زيدان قبل 10 أيام، أنه مسؤول عن إلقاء القبض عليه، معرباً عن «افتخاره» بهذا العمل. وقال الصيد في تصريح صحافي «أنا الذي اعتقل زيدان وأفتخر بذلك». وكان الصيد يتكلم خلال مؤتمر صحافي عقده عضوان إسلاميان في المؤتمر الوطني الليبي العام هما محمد الكيلاني ومصطفى التريكي بهدف نفي اتهام زيدان لهما بالتورط في خطفه. وقال الصيد أمام الصحافيين إنه «اعتقل» رئيس الحكومة لتورطه بحسب قوله في قضيتي مخدرات وفساد. وأضاف الصيد أنه «تم ضبط مخدرات في سيارة باسم علي زيدان في يونيو الماضي»، معتبراً أن رئيس الحكومة الليبية لا يحظى بحصانة أمام هذه الواقعة.ونفى الكيلاني في المؤتمر الصحافي أي علاقة له بالخطف وقال إن الاتهامات التي وجهت إليه بضلوعه في عملية الاختطاف «لا أساس لها من الصحة» مبدياً استعداده للمثول أمام القضاء، في حين استغرب زميله التريكي توجيه هذه التهمة إليه معتبراً أنه يمكن أن تكون وجهت بسبب «مواقفه المعارضة للحكومة في إدارة شؤون البلاد خاصة في المجال الأمني».«فرانس برس»ليفني تعرقل محاولات منع إجراء محادثات بشأن القدسقال مساعد رئيسة الوفد الإسرائيلي في المفاوضات مع الفلسطينيين تسيبي ليفني إنها ستسعى لعرقلة اقتراح تقدم به أعضاء في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإضافة شرط يصعب معه بدء أي مفاوضات بشأن القدس.ونال الاقتراح موافقة مبدئية من مجلس الوزراء، لكن المساعد قال إن ليفني وهي أيضاً وزيرة العدل ستطلب من مجلس الوزراء بأكمله تجميد الاقتراح لتجنب أي تأجيل للمفاوضات التي استؤنفت في يوليو الماضي بعد توقف 3 سنوات. والقدس من بين قضايا الخلاف الأساسية في المحادثات. ويختلف الجانبان أيضاً حول مستقبل المستوطنات اليهودية والحدود وحق العودة للاجئين.«رويترز»قائد بالقوات الخاصة الأفغانية ينشق وينضم بأسلحته لـ «طالبان»قال مسؤولون في إقليم كونار شرق أفغانستان إن قائداً بالقوات الخاصة التابعة للجيش الأفغاني انشق عن الجيش وانضم لجماعة مسلحة متحالفة مع حركة طالبان مستقلاً شاحنة من طراز «همفي» محملة بالأسلحة والمعدات عالية التكنولوجيا. ويعد منصف خان الذي استولى على عتاد قوته البالغ قوامها 20 رجلاً في أسد أباد عاصمة إقليم كونار خلال عطلة عيد الأضحى أول قائد بالقوات الخاصة ينشق على الجيش وينضم لمنظمة الحزب الإسلامي.«رويترز»