بين الأمس والغد، يسجل التاريخ أرقاماً جميلة متناسقة تداولها البعض بطرافة، في حين حاول البعض الآخر استثمارها في مناسبات خاصة أو عامة. 11/12/2013، و12/12/2013، و13/12/2013 تواريخ متناغمة يحاول الناس توقيتها مع مواعيد أو اجتماعات أو احتفالات عائلية تضيف عليها شيء من التميز.وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد نشرت عدداً من الرسائل التي توظف هذه التواريخ وتسجلها في تصاميم مختلفة تدل على تميزها، كما تم تداول عدد من الرسائل النصية عبر الهواتف احتفاء بهذه التواريخ أيضاً.