يشهد الدوار السابع في مدينة حمد أزمة حقيقية مرورية يواجهها السكان سواء القادمين أو الخارجين بشكل مستمر، خصوصاً وقت الانصراف من المدارس، حيث يقع الدوار بين ثلاث نقاط تسبب الزحمة، مدرسة للأولاد ومدرسة للبنات ومحطة وقود للسيارات، مما يجعل الوضع «مأساوياً» حيث يصل طابور السيارات لمدى بعيد جداً ولا نسمع سوى «الزوامير» توجه من الأمام بالتحرك، ولكن إلى أين؟ نحن سكنة هذا الدوار وغيرنا ممن يسلك هذا الطريق نعاني كثيراً، لذا أتمنى أن يجد المسؤولون حلاً جذرياً لمعاناتنا، فهي تأخرنا عن مصالحنا.البيانات لدى المحررة