عبر عدد من الشخصيات المدنية والاجتماعية والسياسية ورجال دين وبرلمانيين عن خشيتهم من أن يتحول غضب الشارع جراء الحادث الإرهابي في الديه، إلى ردود فعل واحتدام أكبر، مطالبين الجهات المعنية باتخاذ الخطوات اللازمة للتصدي للمحرضين قبل المخربين، أمثال عيسى قاسم وعلي سلمان. وأكدت الشخصيات أن مسلسل الإرهاب «الدموي» في تزايد دون رادع أو إجراءات حاسمة، متسائلين عن توصيات المجلس الوطني التي منحت كل الصلاحيات والإجراءات اللازمة لاجتثاث الإرهاب من جذوره، قائلين «بلغ السيل منا الزبى».