يكشف المعماري والمصصم العالمي رينيه جاك، عن رؤيته للثقافة والفنون والمعمار كبناءٍ للهوية، في محاضرته غداً الإثنين في بيت عبدالله الزايد. ويتناول جاك جانباً من سيرته باللغة الإنجليزية واستخدام الجمال كوسيلة تعبر بها الأوطان عن هويتها الثقافية. وسبق لجاك أن ترأس «أيام المصممين» في مهرجان باريس للتصميم، وتعمق خلال سيرته في تطوير البحوث التطبيقية لفنون السيراميك وما يتصل بها. وجاءت تجربته الأولى في اختبار الجمال عبر عمله كمدير للمشاريع في متحف اللوفر، قبل أن ينطلق في سيرةٍ حافلةٍ أشرف من خلالها على العديد من المشاريع الجمالية التي كان لها تأثير على تطوير التصاميم، المعمار والفنون الزخرفية.تنظم معارض تشكيلية وعروضاً لأزياء وحفلات موسيقية البحرين ضيف شرف «أصيلة الثقافي» بالمغرب أغسطس المقبل