كتب - محرر الشؤون البرلمانية: ينوي 13 مترشحاً في انتخابات سابقة الدخول للمنافسة على مقاعد مجلس النواب والمجلس البلدية في المحافظة الوسطى من أصل 38 اتصلت بهم «الوطن». ويشكل الراغبون في الترشح لمقاعد مجلس النواب والمجالس البلدي للمحافظة الوسطى 34.2% من إجمالي العدد الذي تم التواصل معه.ويعتزم 8 مترشحين سابقين للانتخابات النيابية في المحافظة الوسطى إعادة ترشحهم لانتخابات 2014 يشكلون 40% من الشريحة النيابية فيما يدرس 6 آخرون الوضع للمشاركة في الاستحقاق الانتخابي يشكلون 30% من المستطلعة آراؤهم. وأظهر استطلاع الوطن لآراء المترشحين السابقين عن إعادة مشاركتهم في انتخابات المجلس النيابي من عدمها بالمحافظة الوسطى رفض 6 منهم يمثلون 30% من الشريحة النيابية المستطلع رأيها فكرة معاودة الترشح لمقاعد مجلس النواب. وشمل الاستطلاع 38 مترشحاً 20 منهم لمقاعد النواب (52.6%) و18 للمجلس البلدي (47.3%) يشكلون في مجموعهم 50.6% من المترشحين السابقين لمقاعد الوسطى فيما تعذر الوصول إلى 37 مشاركاً يمثلون 49.3% من أصل 75 مترشحاً سابقاً (36 نيابياً و39 بلدياً) في الدائرة الوسطى حاولت «الوطن» التواصل معهم. وعلى صعيد الانتخابات البلدية يعتزم 5 مترشحين للانتخابات البلدية السابقة بالمحافظة الوسطى المشاركة في الانتخابات المقبلة يشكلون 27.7% من الشريحة المترشحة للبلدي فيما يدرس 5 أشخاص إعادة الترشح يساوون 27.7% من الشريحة إلى ذلك أكد 8 من المترشحين السابقين يساوون 44.4% من الشريحة البلدية رفضهم فكرة إعادة الترشح.وبذلك يكون إجمالي الراغبين في الترشح في مجلس النواب والمجالس البلدية 13 شخصاً ممن سبق لهم الترشح يشكلون 34.2% من الشريحة التي تم التواصل معها، فيما استبعد 14 فرداً من المشاركين في الانتخابات السابقة إعادة التجربة مشكلين 36.8% فيما يحسم 11 فرداً يشكلون 28.9% من إجمالي الشريحة.وفي المحصلة فإن إجمالي الراغبين في الترشح والذين يدرسون فرصة الترشح في الانتخابات المقبلة 24 شخصاً يمثلون 63.1% من إجمالي الشريحة المستطلع رأيها فيما جزم 14 فرداً بعدم عزمهم الترشح يشكلون 36.8% من 38 شخصاً استطلع رأيه. وأكد علي عيسى عزمه الترشح لمقعد أولى الوسطى النيابي الذي يضم مناطق توبلي وجدعلي وجرادب والناصفة وسند ويشمل 11 مجمعاً ( 701-707-711-721-733-816-705-709-713-749-743 ) وتقدر الكتلة الانتخابية في الدائرة بـ16144 بحسب الإحصائات الرسمية الصادرة في انتخابات 2010.وينوي علي ياسين التنافس مع خالد الشاعر على مقعد رابعة الوسطى الذي يضم مدينة عيسى ومدينة زايد الذين يضمان 9937 ناخباً موزعين على 9 مجمعات ( 718- 720- 809-810-811- 812-813-814-840).ويخوض عبدالله بوغمار المنافسة على مقعد الدائرة السابعة ويشمل منطقتي البحير الشمالي والرفاع وتشمل الدائرة 6 مجمعات (815-922- 933- 934- 937- 9419) ويصل إجمالي الكتلة الانتخابية بالدائرة 8803.وينوي كل من محمد المعرفي ود.عبدالله الخالدي دخول التنافس على مقعد ثامنة الوسطى النيابي الذي يضم مناطق الحجيات والنويدرات والمعامير وبوكوارة وهورة سند وتشمل 12 مجمعاً (634-635-636-643-646-925-927-949-931-935-939-645) ويبلغ إجمالي الكتلة الانتخابية في المنطقة 13125 فرداً.إلى ذلك يتنافس إبراهيم أبوباقر والمحامي حمد الحربي على مقعد الدائرة التاسعة الشامل لمنطقتي بوكوارة وجري الشيخ والتين تضمان 8631 ناخباً موزعين على 14 مجمعاً ( 913-914-915-916-917-918-919-920-921-923-924-926-746-748)..مترشحون لم يحسموا أمرهم ويدرس كل من نظير شيكب الترشح في أولى الوسطى نيابياً، كما لم يحسم عبدالجليل خميس قرار الترشح للدائرة الثانية. إلى ذلك يدرس فيصل بن رجب الترشح لمقعد ثالثة الوسطى ولم يكن حال أحمد حسين مختلفاً عن سابقه إذ لايزال يدرس الترشح من عدمه في رابعة الوسطى، وكذلك الأمر بالنسبة لإسماعيل صليبيخ الذي لايزال يترقب مقعد الدائرة السابعة. وتدرس كل من ليلي رجب دخول الانتخابات النيابية للتنافس على مقعد تاسعة الوسطى. مقاعد البلدي إلى ذلك يعتزم مجدي النشيط الترشح لمقعد أولى الوسطى البلدي فيما ينوي محمد عبيد الدخول على مقعد الثانية، ويعتزم محمد النجدي وأحمد المقهوي المنافسة على مقعد ثامنة الوسطى فيما يدخل صلاح أحمد خليفة على مقعد التاسعة. ويدرس إبراهيم علي الترشح لمقعد أولى الوسطى، كما يدرس مبارك المغربي الدخول في منافسة على مقعد الدائرة الثالثة، كذلك يدرس علي الدلهان الدخول في الانتخابات على مقعد بلدي رابعة الوسطى، فيما يبحث عيسى سالمين ما إذا كان الفرصة مناسبة للدخول في الانتخابات عن مقعد الدائرة السابعة، ويدرس إسماعيل صيلبيخ الدخول في ذات الدائرة على مقعد البلدي أو التحول للمنافسة على مقعد نيابي الدائرة. يشار إلى أنه من المقرر إجراء الانتخابات النيابية للفصل التشريعي الرابع نوفمبر المقبل لانتخاب أربعين دائرة موزعة على خمس محافظات كما تجري الانتخابات البلدية لـ32 مقعداً نيابة في أربع محافظات بعد تحويل إلغاء بلدي العاصمة وتحويله إلى أمانة عامة.